لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الأربعاء، 24 ديسمبر 2014

نصائح هامة لتكون إنسان راقي



أمور هامة يغفل عنها كثير من الناس، تجعلهم يخسرون هيبتهم وشخصيتهم وأصدقاءهم،  وتجعل الناس أحيانا يستغلونهم كما تفقدهم الثقة بأنفسهم مع مرور الوقت:

• قول نعم بينما تريد قول لا
• مساعدة غيرك ونسيان نفسك
• للآخرين لهم الأولوية والأهم دوما
• تهميش الاهتمام بحاجاتك الشخصية
• قبول الإهانات ولو كان مجرد مزاح 
• العطاء العطاء دون الأخذ ولو القليل  
• عدم ترك مساحة خاصة للآخرين 
• التدخل في خصوصيات وقرارات الناس 
• الادعاء بمعرفة كل شيء 
• التعمق في التفاصيل التي لا تهم من تخاطبه 
• التدقيق على الأخطاء والتصريح بها علنا 
• الامتناع عن المدح وذكر ما تراه جميل 
• السلبية في التفكير والتشكي من العمل والحياة والأهل وأجواء الطقس. 
• محاولة تبرير أفعالك 
• الكذب 
• عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية 
• السذاجة 
• عدم الاهتمام بمظهرك وملابسك بحجة "العقل أهم" 
• مقاطعة الآخرين أثناء الحديث 
• الاستهزاء بمجهودات الآخرين 
• تقليل أهمية  صديقك والتشمت به أمام الغرباء 
• ذهاب نور الوجه بترك الصلاة 
• الخدعة الذاتية "فقاعة" الخارج لا يتوافق مع القيم الداخلية (النفاق) 
• لا يوجد أهداف بعيدة المدى (5 سنوات) 
• الغيبة 
• الاعتقاد بأنك خالي من الأخطاء 
• عدم التسلح بالأذكاء والاستغفار 
• العيش في الماضي كنوع من الهروب من الواقع والحقيقة. 
• فقدانك حس الدعابة ومفهوم المرح 
• الجدية في جميع مواقفك والرسمية تحد من علاقاتك بالآخرين 
• الكسل الكسل الكسل 
• جهل استثمار الوقت والفراغ في ما ينفعك 
• التلفظ بالمصطلحات الشاذة والسيئة 
• كتم المشاعر والآراء وعدم التعبير عنها يؤدي إلى فقدان الثقة بمعتقداتك وذاتك. 
• غض الطرف عن حل مشاكلك. 

أتمنى لك الاستفادة والانتباه لهذه الأمور التي ستجعلك ترى الحياة بشكل مختلف أن امتنعت عنها، فما نفكر به نجذبه، ونحصل عليه. كن جميلا وفكر بإيجابية، تحصل على أضعاف من الجمال والإيجابية من حولك. ثق بالله. 

هل ستشاركها غيرك؟ إذا أذكر المصدر احتراما لكاتبها. 

#عبدالعزيز_دلول 
www.azizdalloul.com

السعادة أم النجاح؟ | مجلة البروق القطرية





الأربعاء، 15 أكتوبر 2014

أنا أقدر | إذاعة جدة

الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014

كالفارس!


"لا تغير طبعك لترضيهم، لا تبدل صوتك لتعجبهم، لا تخالف مبدأك لتوافقهم، لا تتصنع لتنال رضآهم، فأنت لك بصمة، عِش بمآ يرضي ربك ، ثم يرضيك."

كم أعلم أن هناك أناس من لا تعجبهم شخصيتك أو لا يتقبلونها، فمثلاً قد تكون في العمل رسمي وخارج العمل شخص آخر يمزح ويمرح فيظن الناس أنك طفل أو سخيف ولا يقبلونك إلا رسمياً وذو شخصية، والحقيقة أننا لا يمكننا تصنع مشاعرنا وإظهار جمودها طوال الوقت، فنبحث عن أناس يتقبلونا كما نحن وكيف ما نكون، وليس فقط قريبون منا لمناصبنا أو لمسمياتنا الوظيفية وأماكن عملنا. 

همسة؛ كن كالمحارب الفارس، إن امتط حصانه قاتل بنهم وحقق نتائج، وإن هبط من على حصانه، ضحك وداعب واسترخى. 

www.azizdalloul.com

الأحد، 31 أغسطس 2014

تغطية جامعة قطر


الثلاثاء، 19 أغسطس 2014

الخيميائي | إذاعة قطر

الاثنين، 21 يوليو 2014

مقالة جديدة | تذكر من أنت



قد تكون من الذين كانوا ينجحون في الماضي- بشكل ما- في عثورك على مفاتيح وقتك، والتحكم بنفسك ومن حولك، بإيجاد السلام الداخلي أو صفاء الروح، والقدرة على إنجاز المهام الموكلة إليك بسهولة، والحصول على ما تريد. ومع تقدم العمر وصعودك الجبل وخوض التجارب والتحديات واكتشاف المجهول، ستجد نفسك منغمساً في مهام ومسؤوليات تلو الأخرى، لا تنتهي.. لدرجة أنك قد تفوت على نفسك اللحظات المهمة في حياتك، وتهمل إشباع رغباتك الحقيقية الإنسانية التي تشعرك بالسعادة


كم منا من ظن أن المال يسعد، هو وسيلة لشراء جزء قليل من السعادة اللحظية المؤقة وغالباً ما تكون خارجية ظاهرية،
وكأننا نقول للناس أنظروا نحن سعداء، ونسينا اللب والحقيقة وهو ما يكم في الداخل، هل نحن سعداء فعلاً؟


القرار الأصعب هو عادة ما يحدث فرقاً
إيقاف الملهيات التي تستنزف طاقتك، التركيز على الأولويات التي تجعلك سعيد ومبتهج، بالرغم من الأحداث الجارية من حروب وغلاء معيشة، عد إلى أنت الرائعة، الهادئة، المتزنة، المنتعشة بالحب والأمل والعمل. آن الأوان أن تقرر لتدع ما يعيقك من عادات سلبية كالألفاظ السيئة والمعتقدات الهدامة لنفسك ولمن حولك في المجتمع، ركز على الإيجابي في كل بقعة تقع عينيك فيها، امدح نشاط وسلوك الناس الطيب ولو كان بسيط في نظرك، فلربما بالنسبة له يعد شيئ لم يكن يتوقع تحقيقه، لا تهدم ما بناه غيرك، ولو بالمزاح، فليس جميع الناس تشبهك في الغايات أو التوجهات أو الميولات، لذلك نحن شعوب مختلفة مكونة من قبائل وعائلات لنتعرف على بعضنا البعض وليس لننتقد، قد تكون هذه العادة وأقصد الهدم والسلبية حصلت عليها وراثيا أو بسبب إخفاقاتك الاجتماعية أو التعليمية أو الاقتصادية، وخسرت توافقك الذاتي في تحقيق توازن فعال لحياتك، ومنه سكبت جل ثورتك على المجتمع، وأقولها: بينك وحولك مرضى نفسيون كثر، فانتبه أن تزيد من إكراه الآخرين بك، (أعتقد أني خرجت عن الموضوع) لنعد.
قرر أن تحدث ضجة حقيقية بدلا من التسويف الذي خدر إبداعك وتحركك نحو تحقيق ما تطمح إليه، نعم قد حلمت كثيرا وتفاءلت وانصدمت ووجدت أن الحياة وشؤونها خصوصا إن خضت معارك المهنة، أنها مختلفة كليا عن صفوف الجامعة أو الدورات التطويرية، لذلك نحن بحاجة من فترة لأخرى لمس الواقع لنستوعب الطرق التي نضطر للعودة للوراء وترتيب أوراق لعبة الحياة وتنظيم أدوارنا الاجتماعية والتركيز على معاجلة مشاكلنا التي تكبح تميزنا واقتناص فرصنا، وإني ضد الاعتقاد السائد "الفرص تأتي مرة واحدة" بالعكس الفرص كثيرة، ويراها المستعد لها.


اعترف بفوضويتك التي تساعدك على تسويف ارتباطك بالناس والحياة وبأهدافك (إن لم تكن تفهم معنى الهدف، أنصحك أن تقتني كتاب أي كتاب في المكتبة وليس الكترونيا يهتم بالتطوير الذاتي الذي يوضح طريقة وضع الأهداف والتخطيط المبسط لها) ..
تطوير ذاتك واستثمارها طريق طويل ويحتاج إرادة وعزيمة والأهم هو الإيمان، وأن تحدد وقت خاص لقراءة هذه الكتب وأنصحك بأن تكون في مكان لا يقطعك فيه أحد لأنك تكون تدرس وتكتشف أهم مادة في حياتك "نفسك" فعلا تستحق ذاتك أن تقرأ عنها وتنميها، فإني لم أجد شخص يشبهك يهتم ويعتني بنفسه مثلك.


لا تيأس
، ركز جدياً على أهم أمر وهو: ما الدافع الذي يجعلك تفعل ما تفعله أو ما تخطط لفعله؟ الدافع هو الأهم، ربما تقول من أجل المال أو الأسرة أو والديك أو ابنك أو التقدير أو الشهرة. لن أعقب ولكن انتق بحذر دوافعك فهي الكفيلة بعد توفيق الله وسنده ورضاه عندك في أن تصل للنهاية، فهناك كثير من الشخصيات التي قابلتها وأنا كنت واحد منهم، من بدأوا وتراجعوا أو غيروا مسار وجههتتهم بسبب معيقات أو ظروف حياتية، ولا يعني ذلك أنهم لا يعودوا لإكمال مسيرتهم، فالشخص المكافح والعصامي الحذق يعود بعد أن يتوقف ليتسلح بالعدة ليواصل طريقه.




الخلاصة
  • قبل بدأ أي فعل اكتب أو راجع دافعك فلكل سبب نتيجة.
  • اسأل نفسك هل ما أقوم به الآن له قيمة؟
  • حدد أهداف (دينية - اجتماعية - شخصية - مهنية - مالية - تعليمية - صحية - تطوعية - تنموية) على ورقة باستخدام الخريطة الذهنية لن تأخذ منك ٣٠ دقيقة وقابلة للتعديل. (نصيحة) ضع أفكارك على ورق لتراها عينيك.
  • أعزم وتوكل على رب العباد، وسيوفقك، ثق به.
  • خذ فترة استراحة أسبوعين - شهر وربما أكثر لمراجعة وتحليل ما يحدث في حياتك، هل أنت راض عن ما تفعله؟ هل هناك من أسأت له؟ هل هناك مشاكل عالقة غضضت الطرف عنها؟ قد تكون هي سبب مشاكل اخرى؟
  • لا تيأس أبداً ولا تستسلم.
  • الاستمرار يحتاج عادة . اصنعها بفعل الأمور التي تسعدك وتمدك بالطاقة.
إشراقة ملهمة
لا تعتقد أنك مشغول جداً، فهناك الكثير من الأمور المهمشة في حياتك تستحق منك أن تتلذذ بها. ركز على علاقاتك، اقرأي يا حواء اقرأ يا آدم. ولا تدع تأثير الناس يسلبك قيمتك. فالحقيقة تقول: إن خسرت الناس جميعاً تحمل أن تفلت نفسك وتخسرها أيضاً.
www.azizdalloul.com

الثلاثاء، 8 يوليو 2014

تساءل عن؟؟

تساءل ... 



عن معنى الأمور في حياتك، لم تحدث ولم حدثت؟ وكيف لي أن أجددها وأطورها، لأرتقي بها ومعها.. تساءل عن سبب وجود الناس من حولك؟ هل الحب أم المصلحة أم شعور بالراحة أم يرون فيك ما يطمحون له؟ تساءل كيف لك أن تنمو وتعمل أكثر؟ فئ عملك، تجارتك، موهبتك؟  تساءل عن الطاقة التي يمكنك استثمارها من خلال الحب واسعاد نفسك وغيرك. تساءل عن رضا الله ثم رضا والديك عنك؟ هل يستحقان والديك ما تبذله من أجلهما؟ أم أنك تتأفأف من وضعك؟تساءل  هل استثمر مالي وجسدي وروحي وعقلي وأهلي وثقافتي بشكل يتيح الرضا؟ .. تساءل عن فوائد الشبكات الاجتماعية وهل تقدم لي إضافة نوعية في طريقة تفكيري وتحليلي للأمور أم أنها متعة فقط؟ تساءل عن الوقت الذي تقضيه في جهاز (الهاتف) هل ينفعك أم يصيبك بالإنهاك والضغط والسلبية؟ تساءل عن معنى الأشياء التي تقوم بها، وسيفتح لك ذلك باب التأمل في نوعية وطريقة عيشك وتطورك، فالحذق من يستطيع ربط كل شيء يدور من حوله ويفهم ويدرك المعنى ليضيف شيئا لنفسه ومن ثم للآخرين ليرتقي. تساءل كيف يمكنك أن تجلب الجديد وإن طال الوقت معك، فالتفكير جزء من الفعل المخطط.

داوم على استثمار كل ما يدور من حولك لصالحك ثم امزجه بعقلك وروحك لتقدم شيء يستحق قيمة لتضيفها لغيرك.

العمر يمشي والوقت يلهث والناس تكبر والحياة تتقلص، خذ ما ينفعك ولا تشبع منه، اثري نفسك أكثر وأكثر ولا تقل أنك شخص عادي، فأنت متفرد فريد من نوعك، بمميزاتك ووظائفك العقلية. 

نعم قد يكون الواقع مختلف بعض الشيء عن الكلمات الجميلة والنصائح المكررة، ولكن بعض عقول الناس وقلوبهم احتفظوا بالخوف عن التعبير عن ما في وجدانهم بسبب القلق إزاء ردة فعل الناس، والصورة النمطية التي بنوها عن أنفسهم أمام أقرانهم و زملائهم في العمل، والحقيقة تقول لا أحد يهتم بك، إلا الله ثم أنت.. لا تخجل من طبيعتك الانسانية، وتذيب شعلة الحب والأمل والإبداع فيك بسبب فلان أو علان.

كن أنت ملكا ملهما ذكيا وستتفتح الزهور في النهاية وسيسقط المطر ولو طال وقت الانتظار. 


(إشراقة ملهمة) تجنب أن تتوقف عن القراءة، وعن المحاولة، وأن تغلق فم الأمل والحب والأحرى التعبير عنه، تجنب الشعور السلبي بأنك متفرج في الملعب ولست صانع ألعاب.

والتزاما بقول الله تعالى (ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين) .. دعواتكم الخالصة. #عبدالعزيز_دلول

الخميس، 5 يونيو 2014

ملتقى التميز الشبابي | الأردن


الأربعاء، 16 أبريل 2014

قدر ذاتك | جامعة قطر | 2014



ورشة تحفيزية مسلية مرحة وكل لوازم المتعة والاستمتاع في #جامعة_قطر تنظيم مركز الارشاد الطلابي، أدهشت واندهشت، شكرًا لجميع الحضور، ولمن لم يحظ بفرصة التواجد، شكرًا على التنظيم والتقدير الجميل. ٩/٤/٢٠١٣ الأربعاء #قدر_ذاتك .. إتكاء: لم يتوقف الجمهور عن الضحك، شعرت أني في كوميدي شو  .. وللتدريب احتراف البساطة. الحمد لله رب العالمين. تقديري لأمي الغالية التي أهديها هذا النجاح.. #عبدالعزيز_دلول




الثلاثاء، 15 أبريل 2014

الأحد، 6 أبريل 2014

قدر ذاتك | جامعة قطر


رزقتُ

رُزقتُ من الحبِ
ذكراك، ولا شأن لي مع القدرِ إلا سواك..

هاتِ يديكِ هاتِ
لأزرع وردةً بيضاء
بوجتي كفاكِ.

يذوب الإنتظار فيني
ويمطر عبر سماكِ..

رسالة تنطقُ



الأحد، 30 مارس 2014

لم لا تقول شعراً | فضاء آخر

تغريدات..  27/3/2014  _________________________________

سألتني: لمَ.. لمَ لا تقول شعراً لمَ؟
أم أن حباً في قلبك امتلأ..
كفاكَ ثقلاً كفى!
الوطن ذاب انتظاراً
كالشمعِ اشتعالاً وله..
عدّ إليّ هنا..

الخميس، 13 مارس 2014

ثورة نفسية


تعيش في فقاعة، تظن أنك على الصواب تسير وأنه من غير الممكن أن تخطأ أو تخفق، توجه أصابع الانتقاد عليك تثور وتغضب كيف لمن يحبوني أن يغاروا مني؟
تلفها يمين، تحسبها شمال، تنطوي، وتُستفز بسرعة، وتنفعل، ويتشقلب مزاجك، أشعر بشيء والنتيجة شيء آخر، يا إلهي، كم أكره هذا الشعور، الحيرة!
تتأمل، هل الصواب خطأ والخطأ صواب، أم أنني كنت أعيشُ خدعة ووهم أنني على الميثاق على وفاق؟ هل وصلت لدرجة ثقة أن لا يحدث معي شيء سيء؟ أم الخوف؟
تنهد تهز رأسك للأسفل، تتنفس بتقسيط، تلوي شفتيك وتعض شفتك السفلى، تهز رجليك، متوتر وقلق، هل أقرر هل أحسم القضية، وأعترف أنني كنت صديق الوهم؟
تستغفر، تنجرف في أفكار تبعدك عن الاقتناع بالحقيقة، أن هناك أناس ثقة صادقون، يطلبون أن أتخذ مجرى سعيد، وأواصل التقدم للأفضل…. تستغفر.
تهدأ نبضات قلبك، أجهدك التفكير، هل كنت أفعل ما أفعل لأدع الناس تصف لما أفعل أم تقدر ما أفعل وهل ما فعلت كان فعلٌ سديد؟تفكر بروية ما الحقيقة؟
تعبت استشرت.. وما خاب.. تنهيدة طويلة، ونفس عميق.. أنا أخطأت، وكنت أحجب الحقيقة عني كي لا أنكوي، وخدرني الناس كي لا أنصدم.. سأحسم القضية الآن
سأقرر … أن أتحمل مسؤولية قراراتي منذ اليوم، ولن أدع الناس تتحكم بآرائي، سأكون حرة من العيش في وهم، وسأطلق عهداً على نفسي، أن أغلق باب الشك.
انتهى.التغريدات السابقة هو صراع شخص ما، اكتشف الحقيقة وقال لها شكراً. وقرر أن لا يكون دوماً على صواب وأن يعتذر ويسامح يتواضع ويحب الاختلاف.
..............................


الخميس، 20 فبراير 2014

فتِّح مخك!



وأقسم بالله العلي العظيم الذي لا شريك له ولا معبود سواه ... 
لم أجد ثقة في عقل إنسان إلا ووجدته صحياً في روحه بارتباطه مع الله،
نظيفاً في لغته خالياً من الشتائم، رشيقاً في مشيته رياضياً في مسعاه.

من خلال تفاعلي وتعاملي ومساندتي ومساعدتي وانخراطي بالآخرين عونهم.. وكية الكتب والتجارب والتطابيق والقياس والتقويم الانفعالي والكتابي والرقمي .. لم أجد شخصاً فيه 3 أمور إلا وتحكم في حياتهم بعون الله، وتطور .. وللاسف كثير من المدربين في مجال التطوير ولا احب مسمى تنمة بشرية لان المسمى هذا لا احد يستحقه بسهولة حيث اصبح سهل الحصول عليه.. وللاسف امر مريب ان يطلق شخص لم يحصل على علم كاف ولا تطبيق واقعي في حياته اولاً ثم يطلق على نفسه مدرب تنمية بشريه ...  إلا من رحم ربي .. على كل نرجع للموضوع وهو: 

الاثنين، 17 فبراير 2014

اكسر القاعدة

نحن في عالم متغير سريع جداً، فليس هناك قواعد ثابتة أو قوالب نتمسك بها، حتى الكبار والآباء من الأجيال السابقة، فرغت محاولاتهم في تقديم شيء عملي لصغارهم أو لموظفيهم، (الدقة/الدفة القديمة) مرهقة .. الطبيعة البشرية أصبحت تتضارب وتتداخل وتتبدل بشكل مستمر، ففي حياتنا أصبح النجاح اليوم هو الإلمام بالمشكلات وكيفية حلها والتغلب عليها بقوة وسرعة فائقة!. 

الأحد، 16 فبراير 2014

قُلت لها لاجئ




قلتُ لها لاجئ، فلم تصدقني لأنها تستشفُ من العروبة أملاً بعيدَ المدى، قلتُ لها وقدح القهوة يُسارع على شفتي ليخرسني، مررتُ بتلك الصفحات في حياتي، صفحات التأمل من الأمل أن لا يمل مني، ومن توقعاتي عن العربة المنتقصة شيئاً فشيئاً، أكره التشاؤم وأكره السلبية، لكن الواقعية تحسم الموقف، فإن كانت خطواتك وأنت تمشي على الأرض غير موضوعية، لن تسقط فقط، فالوقوف أسهل، لكن قدمك ستقطع، وبعدها لن يفيدك الزحف على يديك الجميلتين، التي قد تصنع منك كاتباً ثورياً أو فناناً ديموقراطياً.