الخميس، 8 مارس 2012
قمرٌ كملاك
لنا في القمرِ ولعٌ
لنا في الحبِ أملٌ
لنا في اللغة لونٌ
لنا في اللحن وترٌ
جميلٌ هذا المساء
بدرٌ قلبك كالصفاء
بيضاءُ أنتِ كملاك
ما أجملك صامتة، هادئة؟ تتحدث عينيكِ في لحظة، تقلبُ كل شيء، هنا بداخلي، قلبي، أتشعرين؟ نبضٌ يستعجلُ كلمات منكِ تنفسي..
تبتسمين كأميرة، دعت لغو الحديثَ لغيرها، لشاعرها، لسيد مفرداتها الخاصة بها، لأجلها، كانتصار..
بعضٌ من الغرور لكِ مباحٌ، وكم كثيرٌ من الحب لكِ متاحٌ، هكذا أتعطشك، أُجَنُ بك، وأبحثُ عنك.. هكذا أفهمك، أهندسك، وربما أبغضك، أرفق بحبي، فمني لكِ، ومنكِ لي، فلا تتكبري..
لحظاتٌ لا غير تُشبهكِ رواية، تداعبني حكاية، تغازلني ملامحك رغماً عني، عينيك حنينٌ دافئ، يوترني صمتك، فأثرثر كي لا ينفذ وقتنا، مرهونٌ وقتنا.. أجبتِ برقة، سحرٌ هو وجودك وحديثك يلجمُ لساني، سكتُ أنا، وتحدثَ القمر، أنتِ كملاك، وجدتُ أن النتيجة واحدة، فالأجمل أن نصمت معاً في حرم الجمالِ أنت سيدتي واجبُ..
* عند كل اكتمال للقمر، تولد قصيدة، وعفوية جداً
لنا في الحبِ أملٌ
لنا في اللغة لونٌ
لنا في اللحن وترٌ
جميلٌ هذا المساء
بدرٌ قلبك كالصفاء
بيضاءُ أنتِ كملاك
ما أجملك صامتة، هادئة؟ تتحدث عينيكِ في لحظة، تقلبُ كل شيء، هنا بداخلي، قلبي، أتشعرين؟ نبضٌ يستعجلُ كلمات منكِ تنفسي..
تبتسمين كأميرة، دعت لغو الحديثَ لغيرها، لشاعرها، لسيد مفرداتها الخاصة بها، لأجلها، كانتصار..
بعضٌ من الغرور لكِ مباحٌ، وكم كثيرٌ من الحب لكِ متاحٌ، هكذا أتعطشك، أُجَنُ بك، وأبحثُ عنك.. هكذا أفهمك، أهندسك، وربما أبغضك، أرفق بحبي، فمني لكِ، ومنكِ لي، فلا تتكبري..
لحظاتٌ لا غير تُشبهكِ رواية، تداعبني حكاية، تغازلني ملامحك رغماً عني، عينيك حنينٌ دافئ، يوترني صمتك، فأثرثر كي لا ينفذ وقتنا، مرهونٌ وقتنا.. أجبتِ برقة، سحرٌ هو وجودك وحديثك يلجمُ لساني، سكتُ أنا، وتحدثَ القمر، أنتِ كملاك، وجدتُ أن النتيجة واحدة، فالأجمل أن نصمت معاً في حرم الجمالِ أنت سيدتي واجبُ..
* عند كل اكتمال للقمر، تولد قصيدة، وعفوية جداً
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق