الأحد، 9 أكتوبر 2011
وداع.. وواجهة المجهول
ما أصعب لحظات الوداع، حينما تسحب من خلفك باب الرحيل، تبقى يديك معلقة على المقبض، مخدرة، تتنهد زفرة، ووجهك نحو المجهول واجهة، تتداخل مشاهد كالبرق في خيالك - مقعد، مواعيد قهوة، وقهقهات طفولية، بحرٌ وأحلام وأحلام - تستلم دموع الحنين قبل موعدها، تسقط، واحدة تلو أخرى وأخرى، وتقفل الباب، مودعاً اسماً وأحلام.. انتهى النص بنفس عميق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

وتُصاب بتخدير لحظة الوداع ..
ردحذفوبعدها بثوانِ تقف لـِ تستوعب .. ويشتغل شريط الذكريات
كلماتك تُيقظ ما ظنناه نائماً ....
ما أصعب لحظات الوداع
ردحذفكأنها جمرة تحرق القلب
جدااااااااااااااً صعبة
ردحذف