لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الجمعة، 28 أكتوبر 2011

لحظة من فضلك (6) انضج

هناك 7 تعليقات:

  1. عزيزى عبد العزيز جميل ما اشرت اليه لكن بعد التوصل بالرقى من توضيح كيفية النضج نصل لمرحلة اصعب بعدها وهو النضج العاطفى الذى يحتاج الى اضعاف واضعاف المجهود المبذول ف التعرف ع الحب والتعامل معه واعتقد هذا لم يوجد له حل حتى الان وبنظرى لن يوجد لان الطبائع مختلفة والانسان متقلب ولا احد كامل لكن بمقدورنا العمل على وضع واقى وحمية لمواجهته فدعنا نبحث عنها  لانها اخطر من سابقتها وشكرا لك ايها الملهم 
    تحياتى
    اسلام 

    ردحذف
  2. فخامة المضمون مع لمسات الفكاهة ..توقظ ماردا لا لا بدري ع المارد شوي ..ولكنها توقظ رغبة في العمل
    بورك مسعاكم  

    ردحذف
  3. صلى الله عليه وعلى آله وسلم.

    أشكركم على هذا العمل المتميز على المستوى العربي، وأتمنى لكم التطور والعطاء الدائم.
    هذه بعض الانتقادات والملاحظات، مع احترامي الشديد لجهودكم المبذولة. 
    علماً إنها لم تكتب إلا بنية إفادتكم، فأرجو أن تكون هادفة ومفيدة. 



    النقاط الإيجابية:


    1-     
    أحسنت اختيار الموضوع.


    2-     
    مقدمة موفقة، فيها من الإبداع الجذاب.


    3-     
    حس الفكاهة رائع.


    4-     
    النهاية مرحة وممتعة جداً.


    5-     
    صياغة الجمل بشكل راق ٍ يجذب الانتباه.


    6-     
    الإنتاج بشكل عام متقدم في الأداء.


     


     


    النقاط السلبية:


    1-     
    عدم تسلسل الأفكار؛ في أول لقاء كان المتحدث يُعرف
    النضج، واللقاء الموصل به فيه شخص يتحدث عن مشكلة في المجتمع بعدم تقبله الإنسان
    الناضج، ولم يكن الحديث عن النضج نفسه. بعدها، المحدث الأول تكلم عن النضج العاطفي
    (المقدرة على التواصل مع جميع الأعمار) وأما الثاني تحدث عن الفكري، بينما الثاني
    ذكر المصطلح، الأول لم يفعل ذلك. والمشاهد لن يميز بين الاثنين.


    2-     
    تكرار المعلومات، المتحدث الثاني كرر ما قاله المتحدث
    الأول. بعدم ارتباط النضج بسن معين.


    3-     
    نطق بعض الكلمات غير صحيح.


    4-     
    هل كنت تقرأ من لوحة أو تردد كلمات حفظتها؟ هنالك أخطاء
    فادحة...في الدقيقة 5:18 "لا يمكنك أن تتطور بوجود والدين .. لا يثقان بأنك
    إنسان ولا يصدقان ذلك".


    5-     
    بعد الدقيقة الخامسة كان هنالك انتقال سريع جداً من صورة
    إلى أخرى لإظهار عدة زوايا.


    6-     
    جملة غامضة فارغة المعنى "عشان توصل للحقيقة الي
    بتفهم فيها الأشياء الخيالية بواقعية".


    7-     
    وضعت في النهاية أسماء المتحدثين في المقابلات ، وهذا لا
    يساعد البتة في التعرف عليهم وعلى تخصصاتهم.


     


     


    ملاحظات:


    1)       بالفعل النضج مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالمسئولية. لا يمكن لشخص أن يكون ناضجاً غير مسئول. فالشخص الناضج يتحمل مسئولية قراراته ويعترف بالخطأ ويتقبل العقاب. ولكن النضج شيء والاستقلال شيء آخر، من الممكن أن يكون الشخص
    ناضج فكرياً/عقلياً وعاطفياً وأن يكون معتمداً اعتماداً كلياً على والديه أو زوجته
    وأبناءه. ومن الممكن أن يكون الشخص غير ناضج ومستقل عن والديه وأسرته، فتجده يتخذ
    قرارات غير ناضجة في حياته، مثلاً أن يضع منزله أو سيارته رهناً ليقامر أو يشتري
    أسهماً لشركة ما، مع عدم وجود حاجة ماسة إلى فعل ذلك. وعند خسارته يلوم المجتمع والبنك والشركة وربما العالم بأكمله. 


    2)     
    قد لا تكون هنالك –من وجهة نظرك- قاعدة عامة للنضج، ولكن
    هنالك حتماً خطوات على الإنسان إتباعها لتحقيق أي نوع من النضج. الإنسان يحقق
    النضج ويتعلم من تجارب الحياة فقط عندما يكون عقله ناقد، وواع، ومتفائل، ومستعد
    للتعلم، فإن لم يتصف بهذه الصفات وقع في الخطأ مرة تلو الأخرى مثلما سميته "بالتكرار". 


    3)     
    من وجهة نظرك، لكل شخص طريق خاص عليه إيجاده للوصول إلى
    النضج. لا أرى بأساً في إتباع الصالحين الأولين للوصول إلى مرحلة النضج العقلي
    والعاطفي. فالرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه كانوا على قدر كبير من النضج،
    وينعكس نضجهم في كيفية تعاملهم مع المواقف المختلفة. 


    4)     
    النضج هو إعطاء الآخرين بدل الأخذ، وأشرت إلى ذلك بقولك
    "لديك شيء تقدمه للعالم"، "صوت جميل اشترك بقناة إذاعية". ممتاز.
     


    5)      احتوت أعمالك السابقة على عناوين للمواضيع التي تم تناولها، هذا الأسلوب يساعد على استيعاب الموضوع وتخزينه.
    6)   معظم العمل اعتمد على تصوير إطار مقرب إلى إطار متوسط، الأعمال
    السابقة كانت أكثر تنوعاً في أحجام الإطارات. 
    7) أرى أن هذا العمل ليس أفضل ما يمكنك فعله، أتطلع لرؤية الجديد المثير. 

    ردحذف
  4. أبو مجاهد الرنتيسي \ أحلام الر3 نوفمبر 2011 في 8:50 ص

    بسم الله وبعد
    نهنئكم بعيد الأضحى المبارك أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركة
    كل عام وأنتم إلى الله أقرب

    موقع المنشد مازن الرنتيسي - أبو مجاهد
    صفحة أحلام الرنتيسي – هذه سبيلي  

    ردحذف
  5. ماشالله بارك الله فيك فيديو رائع وملهم  واجمل شيئ في الفيديو حس الفكاهة لديك رائع باسلوب  شكراً لك على أعمالك الجميلة 

    ردحذف
  6. شكرًا لك .. سعيد لانك ابتسمت

    ردحذف
  7. شكرًا لك.. سعيد لمرورك

    ردحذف