الأربعاء، 13 أكتوبر 2010
مقتطفة ١٠٥ - تخدير العقل
البحرُ هدوء
وطردٌ لشوائب النسيان،
والقمرُ لونٌ أبيضٌ
واسعٌ للامتداد..
نعيد النظر في ذكرياتنا
ونخون النسيان،
جوف ُالليل حلمٌ قصير،
ما إن ينتهي الفجرُ من مهمته
ننخرط في تطبيق الكلمات..
نسرح،
ونصادق عنوان الثقة،
ولا ننسى أن نتنفس،
لنتأكد أننا مازلنا أحياء..
نتجرأ أحياناً،
لنثبت حقنا الشرعي
ونخدر العقل عمداً،
لنسبح عكس التيار..
الرياحُ غاضبة،
تبدأ بخدعة،
تعتقد أن الطريق آمان..
تكمل السير قلقاً،
وتتفاجى بهبوبها، بقوتها
تتسلق شجرة،
تحتمي بجدار،
تصرخ خوفاً،
لا وقت للتفكير في المصير،
فأنت الآن، ولست قبل قليل
إما أن توقف مؤقتاً،
أو تنحني لطريق آخر..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
القمر والبحر أجمل مخلوقات الله
ردحذفلا تخدر عقلك فنحن بحاجة لإبداعاته لتخدر عقولنا :))))
كل ما نقوم به / نفعله عمداً
ردحذفنخون النسيان أو الذكريات عمداً
نخدر عقولنا / ونثق .. عمداً
ننسى غضب الرياح وخداعها / بدليل أننا نكمل المسير
نحن هنا الآن، لسنا قبل قليل / نحن لا نتنحى لطرقٍ أخرى، ولا نتوقف بل نكمل المسير وسط الرياح .. فلا وقت أصلاً للتفكير في المصير ..
فالعقول مخدرة !!
ثقافة الهزيمة.. أسكندرية …ليه؟
ردحذفمتحف الأسكندرية القومى والمتحف اليونانى الرومانى و متحف المجوهرات الملكية و متحف الفنون الجميلة و متحف الأحياء المائية و متحف محمود سعيد ، و قلعة قيتباى و قصر المنتزة و مكتبة الأسكندرية الجديدة و الميناء الشرقى و حديقة أنطونيادس و نصب الجندى المجهول.
ومن الآثار الرومانية الموجودة بالإسكندرية المسرح الرومانى و عمود السوارى و معبد الرأس السوداء وحمام كوم الدكة الرومانى والذى أقيم على طراز الحمامات الرومانية القديمة ، و مسجد سيدى بشر ومسجد سيدى جابر ومسجد القائد إبراهيم ومسجد المرسى أبو العباس، وكاتدرائية الكرازة المرقسية وكاتدرائية اليونانيين الأرثوذكس و كنيسة سان مارك.
محطة الرمل وكامب شيزار وسان ستيفانو وسيدى بشر ، و طريق الجيش الممتد بمحاذاة الكورنيش ، و سى جل للأسماك فى أبوقير و بحرى، و جيلاتى عزة و جيلاتى النظامى و قدورة للأسماك فى بحرى ، و شارع سعد زغلول و شارع صفية زغلول وفول محمد أحمد و حلوانى طلعت وهريسة الحلبي و البن البرازيلى فى محطة الرمل، و حلواني صابر بالأبراهيمية، و مشويات أبن البلد بمصطفى كامل، و سان جيوفانى فى ستانلى ، و مول سان ستيفانو ، و مشويات حسنى بالمندرة ،و مشويات بلبع فى سيدى بشر قبلى، و حلواني شهد الملكة فى ميامى و فيكتوريا، وركوب الترام من غير محطة محددة فقط كى تتفرج على الأسكندرية من شباك الترام و أهل الأسكندرية الطيبين.
هذة بعض ما تحتويه مدينة الأسكندرية من معالم سياحية و مع ذلك لا تجد مدينة الأسكندرية على خريطة المدن السياحية الجديرة بالزيارة فى مصر فى مكاتب السياحة بالخارج و التى تنظم لها رحلات سياحية..
باقى المقال ضمن مقالات ثقافة الهزيمة بالرابط التالى
www.ouregypt.us