لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الاثنين، 11 أبريل 2011

لا تخف

 
لا تخف، واطمئن، سيأتيك ما كنت بانتظاره، لا تخف، فالقصائد الصادقة لا تموت أبداً، هل تكتب؟ لا تكتب؟ أنصحك إن كنت لا تفعل، فلا تفعل حتى يظهر ذلك النور الذي بداخلك يوما ما، حينها لن تهدأ.. النصوص الصادقة تعيش أطول مما تتخيل، اطمئن، ستتذوق نصوص حروفك، هل هي صادقة؟ إذاً ستبتسم أمام كلمات قصيدتك المغناة في حفلة عشاء، أو أمام مجموعة من الناس، ستتفاعل الكلمات الأخرى معك، وخبر آخر، معهم أيضاً، فالكلمات الصادقة من القلب معدية جداً، اطمئن، لا أحد يسلب القدر منك، سوى الله، الله بالطبع يفعل ذلك، اطمئن، فالقصائد الخالصة ستخلص لك يوماً بموقف ما. أعدك

هناك 4 تعليقات:

  1. لا أحد يسلب القدر منك، سوى الله، الله بالطبع يفعل ذلك

    ونعم بالله

    رائع ياغبدالعزيز

    ردحذف
  2. ليست الكتابة إلا تعبيرا حرفيا عن شيئا ما ....ربما توثيق للحظة ما ..وربما أيضا مطفئة لإحساس ما ..وكأنك بالكتابة تختزل الحدث لتوثقه في ورق بدلا من ذاكرة ترهقك ان تحمل عليها زاد التفاصيل الصغيرة وخوفا من ضياعهافي رحلة عمر ..نعم الصدق يصل ...والكذب يكشف ..والاحساس لايموت طالما الروح حية في الأبدان الخيرة منها والطيبة :)) انت رااائع بارك الله فيك ومنك

    ردحذف
  3. تحية لك يا نوف ... الله فعلاً يفعل ذلك

    ردحذف
  4. شكراً لك يا ريم .. فعلاً الكتابة هي جوهر
    الشخصية الانسان

    تحياتي لعقلك وروحك الراقية

    ردحذف