الاثنين، 11 أبريل 2011
مقتطفة ١٣١ - سيدة هذا المساء
سيدة هذا المساء، تدللي.. فكل شيء فيك مدينة محملة بالذكريات العميقة، هذا لونٌ يحملُ حروف إسمي، إلبسي غيره، هذه قبعة تشبه سيدة أخرى، إنزعيها، إحترسي من لبس المعطف، فقصته طويلة، ولا أريد إنهاء لحظات الحديث مع فنجان القهوة أفسر شأنه، إبتسمي، فالمساء هذا يحتفلُ بك أسمهان، ألم تدركي أنَّ حدود ملامح الوطن تزين بإسمك، تفاصيلك، آه كم تفاصيلك تصنع ملحمة لبدأ وإنتصار قصيدة مفعمة بالنشاط، يعجبني وشاحك، كأنه ثقافة تاريخية حول عنقك.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
دوما تعطي المرأة حقها من الغزل
ردحذفاحسنت
لا تنظري إلي في استغراب فالحديث عنك
ردحذف:)
تحياتي على الأسلوب الراقي
هي سيدة مساءك ..
ردحذفهو سيد حياتي، له أن يتدلل كما اراد، متى ماأراد ، كيفما أراد
حروف اسمه
منديلي
قبعتي
وشاحي
تفاصيلي
شؤوني
كلها عنه، به، منه
جميل ما كتبت :)
تحية لك أخت نوال، شكراً لأنك هنا
ردحذفهي سيدة بحق لأنك أنت سيدها
ردحذف.
.
.
مساؤك و صباحك و كل اوقاتك رائعة يا سيدي