السبت، 19 يونيو 2010
أنتَ نحنُ
أسمهان ألا تعرفين أني هنا
- وهنا أين؟
ولا تتذكرين اسمي، ولوني،
وألقابي، وعنواني..
وألقابي، وعنواني..
- وهل تحول كل شيء؟
نعم، فكل شيء فيَّ كبر،
وأصبحت السماء قريبة..
وأصبحت السماء قريبة..
- ويعني؟
حتى المساحات فيَّ توسعت،
والمحيطات أصبحت أعمق من السابق..
- هل هناك أخرى؟
غيرك تقصدين؟
- نعم.. (مترددة)
هل مازال يهم؟
- لأنك..(بصوت خفيف)
ماذا؟
أنت.. ( لفظتها بسرعة)
ماذا؟
- أنت أنا ونحنُ معاً
لنا قصصٌ فيها سوياً
أنا وأنتَ معاً..(بلحنٍ مغري بطيء)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

جميلة هذه اللوحة الباريسية عزيز ..
ردحذفكن بخير ..
فلتكتمـل الحكـاية .. بنهاية سعـيدة ! ووردة حمـراء تجلو كل السواد
ردحذفوفقكم الله
ان كانت حقيقه ،، فيابختها من اسمهان
ردحذفوان لم تكن بعد ،، فما اجمل قدرها من ستكون اسمهان
رائع ،
ياللروعه وصفت اشياء جميله كثيره
ردحذفاسمهان : ليس بشرط ان تكون فتاه التي يتلكم عنها عبدالعزيز فبالتأكيد يقصد شيء اخر
ان كانت حقيقه ،، فيابختها من اسمهان
ردحذفوان لم تكن بعد ،، فما اجمل قدرها من ستكون اسمهان
رائع ،
أنت أنا و نحنُ معاًلنا قصصٌ فيها سوياًأنا و أنتَ معاً
ردحذف