لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

السبت، 19 يونيو 2010

أنتَ نحنُ



أسمهان ألا تعرفين أني هنا
- وهنا أين؟
ولا تتذكرين اسمي، ولوني،
وألقابي، وعنواني..
- وهل تحول كل شيء؟
نعم، فكل شيء فيَّ كبر،
وأصبحت السماء قريبة..
- ويعني؟
حتى المساحات فيَّ توسعت،
والمحيطات أصبحت أعمق من السابق..
- هل هناك أخرى؟
غيرك تقصدين؟
- نعم.. (مترددة)
هل مازال يهم؟
- لأنك..(بصوت خفيف)
ماذا؟ 
أنت.. ( لفظتها بسرعة)
ماذا؟
- أنت أنا ونحنُ معاً 
لنا قصصٌ فيها سوياً
أنا وأنتَ معاً..(بلحنٍ مغري بطيء)

هناك 6 تعليقات:

  1. جميلة هذه اللوحة الباريسية عزيز ..
    كن بخير ..

    ردحذف
  2. فلتكتمـل الحكـاية .. بنهاية سعـيدة ! ووردة حمـراء تجلو كل السواد
    وفقكم الله

    ردحذف
  3. ان كانت حقيقه ،، فيابختها من اسمهان

    وان لم تكن بعد ،، فما اجمل قدرها من ستكون اسمهان

    رائع ،

    ردحذف
  4. ياللروعه وصفت اشياء جميله كثيره
    اسمهان : ليس بشرط ان تكون فتاه التي يتلكم عنها عبدالعزيز فبالتأكيد يقصد شيء اخر

    ردحذف
  5. ان كانت حقيقه ،، فيابختها من اسمهان

    وان لم تكن بعد ،، فما اجمل قدرها من ستكون اسمهان

    رائع ،

    ردحذف
  6.  أنت أنا و نحنُ معاًلنا قصصٌ فيها سوياًأنا و أنتَ معاً

    ردحذف