الأحد، 18 أبريل 2010
مقتطفة ٩٥ - تنام وردتي
تنام وردتي،
تفكر في لقاءنا الأول،
وأنا ابتسم،
من صدفة احتوتنا معاً،
كنا نجامل بالكلمات ما هو حولنا،
بحرٌ وليلة هادئة..
نجومٌ تلمع،
تغازل القمر..
ضعنا أنا وهي
في كل شيء يحيط بنا،
ونسينا أننا
مازلنا هنا..
توتر الكلام فينا..
واحتارت النظرات معنا،
وابتسمنا بعفوية لبعضنا..
نفكر في طرح سؤال،
من يبادر أولاً؟
سألتها:
ماهي الحياة بالنسبة لك؟
- تنفسي لكل شيء حولي ببساطة
وحب، ومتعة، وأمان..
بهدوء قالت : وأنت؟
الحب، فالحب من روحي
أدسه في كل شيء أفعله،
أتحدثه، أكتبه، أفكر به..
فما زلت في رحلة اكتشاف لمن أكون،
ففي صمتي أحاور نفسي
لأجامل وحدتي،
ابتسمنا، وودعنا بعضنا، نفكر
في لقاء آخر يجمعنا، صدفة
تفكر في لقاءنا الأول،
وأنا ابتسم،
من صدفة احتوتنا معاً،
كنا نجامل بالكلمات ما هو حولنا،
بحرٌ وليلة هادئة..
نجومٌ تلمع،
تغازل القمر..
ضعنا أنا وهي
في كل شيء يحيط بنا،
ونسينا أننا
مازلنا هنا..
توتر الكلام فينا..
واحتارت النظرات معنا،
وابتسمنا بعفوية لبعضنا..
نفكر في طرح سؤال،
من يبادر أولاً؟
سألتها:
ماهي الحياة بالنسبة لك؟
- تنفسي لكل شيء حولي ببساطة
وحب، ومتعة، وأمان..
بهدوء قالت : وأنت؟
الحب، فالحب من روحي
أدسه في كل شيء أفعله،
أتحدثه، أكتبه، أفكر به..
فما زلت في رحلة اكتشاف لمن أكون،
ففي صمتي أحاور نفسي
لأجامل وحدتي،
ابتسمنا، وودعنا بعضنا، نفكر
في لقاء آخر يجمعنا، صدفة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حلوه
ردحذف