لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول
أرحب بك في موقع الرسمي www.azizdalloul.com
رائع ومؤثر كالعادة ومسبوغ بنظرة واقعية تكاد أن تكون حالمة أحياناً... لكن ألا ترى أن الاستسلام لحديث الحلاق أحياناً قد يكون مبعث فكرة أو أمل جديد.. قد يكون بداية لطموح جديد وقد يغير الكثير من القناعات ؟ أتعلم عرفت شيئاً جديداً عن أرسطو في اليوم الماضي... يقال أنه بكل ماكان يملكه من حكمة كان يمضي ساعات طويلة من يومه يصغي إلى ثرثرة الآخرين من أقلهم مستوى إلى أرفعهم مستوى وكل ذلك بصمت ... كان يتدثر دائماً برداء من الصمت أقرب ما يكون إلى البلاهة كل ذلك ليعرف أكثر ويكتشف أكثر وصدم العديد من محدثيه الثرثارين عندما عين وزيراً لدولته في تلك الأيام ... وربما كان كرسي الراحة أحياناً أحسن وسيلة لدفع الأفكار والمشاعر والطموح لتختمر بهدوء ويتجدد النشاط والرغبة في الوصول إلى لذة النصر والامتياز فتعود ممتلئاً بالحيوية لتكمل مشوار النجاح والوصول إلى القمة حيث تنتمي
ردحذفمرام