الخميس، 27 أغسطس 2009
مقتطفة ٦٢
مع نفسي، أفكر بعمق، مالدوافع التي تجعلني أفكر؟ مستقبل، أهداف مكتوبة على الورق، مهمات لبعد غد، أم صديق يجب الاتصال عليه لرفع العتب؟ أم مشروع انعاش خلايا ذهنية، لأعود كما كنت؟ كتبت قبل سنتين رسالتي، واكتشفت أني أعيش فيها الآن، وتتحقق أجزاء من أهداف كبيرة كانت مكتوبة على ورقة بحائط غرفتي، فوق سريري نوتة، مكتوب عليها، شوكة اليوم، وردة الغد، لا أذكر لماذا وضعتها، وأعتقد أني وضعتها قبل سبعة أعوام....
نعود للغوص بالأعماق..
تعمل بحماس،
وتستيقظ وعقلك يذاكر الأحلام..
تنفرد بفكرة ليلية،
فتود أن تنام واقفاً لتكملها!
قلت الأفكار قنبلة إبداع
إذا طبقت بشغف وحماس..
وتمارس عملك مستمتعاً
وترفض الكسل والسلبيات..
يأتيك هاني صديقك:
هل مازلت متمسكاً بالأهداف؟
انسحب، وكن معنا اليوم بالشيشة
وسافر بالأرجيلة إلى باريس وعمَّان..
صمت بوجه هاني..وطار كالحمام
لا بد من الكفاح لأجل تحقيق كيانك،
وإضافة شيء لهذه الحياة...
لا تستسلم..ومازال الوقت ينتظرك
لتبدأ الآن
نعود للغوص بالأعماق..
تعمل بحماس،
وتستيقظ وعقلك يذاكر الأحلام..
تنفرد بفكرة ليلية،
فتود أن تنام واقفاً لتكملها!
قلت الأفكار قنبلة إبداع
إذا طبقت بشغف وحماس..
وتمارس عملك مستمتعاً
وترفض الكسل والسلبيات..
يأتيك هاني صديقك:
هل مازلت متمسكاً بالأهداف؟
انسحب، وكن معنا اليوم بالشيشة
وسافر بالأرجيلة إلى باريس وعمَّان..
صمت بوجه هاني..وطار كالحمام
لا بد من الكفاح لأجل تحقيق كيانك،
وإضافة شيء لهذه الحياة...
لا تستسلم..ومازال الوقت ينتظرك
لتبدأ الآن
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
منذ 3 سنين وأنا أعلق عبارات وأهداف على جدار غرفتي، ولكن ينقصني الدافع الذي يجعلني أحقق تلك الأهداف، إستمر
ردحذفداوفعنا متنوعة كأنواع الفحم،
ردحذففكلما كانت دوافعنا جيدة، كلما أندفع قطارنا بسرعة
أكبر محققاً نجاحات متعدياً كل المحطات،
أما إذا كان فحمنا من النوع الرديء،
فلن نتعدى المحطات، وقد يقف القطار في منتصف الطريق،
مسبباً إنزعاجاً للبقية، فيتوجهون بعيداً عنه متأففين،
يجب أن نقتني دوافعنا بحذر،
ونجددها، لأن حتى النوع الجيد، كلما قدم،
كلما فقد قيمته، كما هو الحال مع الإيمان،
مهما كانت قوة الإيمان، فهو يحتاج إلى تجديد بتوبة صادقة،
واصل كفاحك، لنعيش قصاصة رسمناها وبكاها أهالينا في غزة، قصاصة النصر، سنعيشها يوماً، بإذنه تبارك وتعالى،
تحياتي،
١ : لا تيأس
ردحذفواصنع دوافعك واطبخها في عقلك
ولا تنسى ان تراجعها أول بأول عشان لا تنساها، واربط الجوهر لأهدافك مع ربك ،ثم لغاية لها قيمة عندك
٢: شكرا لك على مشاركتك المقتطفة
كن بخير