مدونة شخصية تحمل مقتطفات نادرة من حياة إنسان، تأملات منعشة، وزوايا حول الوطن، هنا أنت ضيف في منزلي فأهلاً بك
الثلاثاء، 11 أغسطس 2009
اتبع قلبك
تتفاعل تنتعش، تنعزل تتطور، تغرق تتحول لسمكة، تبكي ينعتوك بالطفل، تفرح يتفاجؤون، تحلق عالياً يرموك لتسقط، تقترب لتحقيق هدفك يبعدوك، تبتعد من دائرة التميز يقهقون، تصرخ يُسكتوك، تقول اسمك يستهزؤون، تعلن طموحك يقتلوك، تكتب مقالاً رائعاً يقاطعوك، ماذا ستفعل؟ هل ستستسلم ؟ تسافر بعيداً عنهم؟ أم تثبت نفسك؟
توكل على الله، واتبع قلبك، وتنفس بعمق
توكل على الله، واتبع قلبك، وتنفس بعمق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تميز كالعادة لكنك تحتاج ان تثتب هذا الكلام لنفسك اولاً قبل أن تنشرره فلا تروج للثقة بالنفس قبل أن تمتلكها شخصياً ... لا تحسب أني مثل من تصفهم دائماً في كتابتك فلست أحاول إحباطك أو إسقاطك من عليائك إنما أحاول تقديم نصيحة يبدو أنك لا تملك حولك من يقدمها لك فكما تردد دائما ( كل من حولك يسعون لفشلك ) ربا يجب ان تثق بنفسك وتحاول النجاح لأجلك فقط لا لأجل الآخرين أو لإثبات قدرتك وقوتك لهم بل لأجلك فقط انجح واعمل واغضب علي في ردك إن رددت أصلاً فكلامي لا يفرح عاقل مثلك فكلامي يبعث على الغضب لأنه يضرب وتراً حساساً أخفيته وراء ستار كلماتك
ردحذفاغضب و اعمل على نجاحك وإن تذكرت ما كتبت لك يوماً أثبت لنفسك أني صدقت حينها لكن ما كان تغير والحاضر غير الماضي وعزيز الجديد أكثر ثقة وأكثر وضوحاً وشجاعة
لن أخاف سأكتب لك اسمي ولن أنتظر ردك لأني أكره الانتظار وما كتبته لك وحدك لتقرأه بعينdك وتفهمه بعقلك وتغضب له بقلبك وكبريائك الذي تظنني هاجمته
مرام
رد جرئ أعجبني منك يا مرام - أهلاً بك وشكراً لك
ردحذفأختي الكريمة..أنا أكتب كل حرف في هذه المدونة لنفسي قبل أن يقرأها أو تكون لغيري، أنا أنصح نفسي، وأشجع وأحفز وأنصح نفسي بنفسي، بكتاباتي، بكلماتي، بصمتي، فلا تعتقدي أني أفعل شيء من أجل فلان أو لكيد علان أو لقهر أي أحد في هذا الزمان..
عرفت من أكون وبما أتميز، وتعرفت على قدراتي ومهاراتي وطورتها، وأنعشت حياتي من جديد عندما تعلمت كيف أثق بنفسي وبقدراتي ومهاراتي الذهنية والجسدية..فكل ما أفعله انبنى على محاولات وتجارب وأخطاء وتعليم إلى أن وصلت لمرحلة من الخبرة فالبتالي كل تلك الفترة كنت أحبك فيها ثقتي بنفسي وقدراتي ومهاراتي سواء الكتابية، في الرياضة، في التعليم، في التعامل، في كل المجلات...لا شيء أتى بسهولة لن يذهب بسهولة
مرام - أشكرك على نصيحتك - كل من حولي يسعون لفشلي-
ومع ذلك أحبهم، واحترس منهم وأحاول كشفهم ومصارحتهم، كي لا يموت بالغيرة أو الحسد، وأنصحه بأن يبدأ من الآن أن يتعلم كيف يحلم ويحقق أهدافه، ويترك الآخرين يسعوا خلف أحلامهم كذلك
لم أغضب منك مرام حتى، ولا أخفي شيئاً خلف كلماتي لأنني أعلم أنها واضحة، وسأكون عبدالعزيز أكثر شجاعة وإيمان بنفسي
تعجبني الثورة في نهاية تعليقك
شكراً مرام، لن أنسى هذا التعليق، تأكدي من ذلك
وسأظل أذكر أن هناك أشخاص يسعون لفشلي، وآن هناك أشخاص أكثر يحبونني ويسعون لدعمي لكي أحقق نجاحي
عبدالعزيز دلول
- ابتسمي - تستحقين ذلك الآن
قد تراها وقاحة أن أعود لأكتب رداً ولكن لا أعلم لما لكني اتعثر بمدونتك واسمك أينما ذهبت ،، أتمنى ألا أكون ممن يسعون لفشلك إنما أحياناً يصيبني الفضول لأكتشف أكثر وأعرف انماط الناس وأدرسهم أكثر وانت من نمط غريب علي لم أعتده من قبل إلا في الكتب والروايات والقصص الأقرب إلى الخيال ، نمط مثير ولا أعني أن من ينتمون لهذا النمط هم متماثلون مملون مثل أنماط الناس أو الآلات التي نراها الآن بكثرة إنما لكل من انتمى إلى نمط التميز شيئاً يجعله مختلفاً ، يجعله فريداً، أشكرك على ردك المتزن واعلم أني من الداعمين لك دائماً اسعى دائما نحو القمة فمن مثلك لا يستحق إلا ذاك الموقع واعذرني على بعض ما كتبت في تعليقي السابق فقد أوجب علي فضولي أن أكتب بعض تلك الكلمات لأعرف أكثر واكتشف أكثر
ردحذفدمت برعايةالله
مرام
Maram,I think that you missed this..
ردحذفhttp://www.azizdalloul.com/2008/11/blog-post.html
It was written by Abdulaziz Dalloul
on WEDNESDAY, 5 NOVEMBER 2008
Have a wonderful day
أشكرك على ما أرشدتني إليه من بعض إبداعات عزيز وبالفعل لم أكن قد تعرفت على هذه المدونة في تلك الفترة فلم أقرأ تلك القطعة على الرغم من أنها توضح الكثير
ردحذفأشكرك
مرام
لي عودة :)
ردحذفكما أن رمي الأحجار المستمر على الشجرة يسقط ثمارها،
ردحذففكلمات أولئك البشعين كالأحجار التي يخدشون بها
ساق الشجرة وغصونها، وقد يسقطون ثمارها قبل أوانها،
إذا كانت غصون الشجرة قوية وثابتة تحت الأرض فلن يصلوها، أما إذا كانت متشلخة ومتصدعة، فسيقضون عليها كما يقضي الحوت على فرس النهر،
الشجرة الطيبة تحتاج إلى بيئة طيبة تساعدها في الإثمار،
لا للإستسلام لا للهروب، ولكن نعم لتجنب تلك البيئة الرديئة، بيئة الكلاب الضاحكة في مقبرة الفيله،
تحياتي،