الأحد، 30 أغسطس 2009
محيط كلماتي
أنا الراوي ، وأنت تستمع، وتستمتع بقصتي في محيط النصوص، أطفو بجملي على سطح الماء، لأسقيك قليلاً من أعماقي، فتنبهر من ألوان كلماتي، ورقصة حروفي، ونغمة تعبيراتي، وغرابة تشبيهاتي مع كل موجة، فتأخذ شهيقاً طويلاً بتعجب، وتتسائل كيف يدمج الحقائق في وعاء من زجاج، فيظهر المعنى شفافاً، سلساً، مع ووضوح البيان..هل يرضيك أن أتوقف عن الكتابة؟
الخميس، 27 أغسطس 2009
مقتطفة ٦٢
مع نفسي، أفكر بعمق، مالدوافع التي تجعلني أفكر؟ مستقبل، أهداف مكتوبة على الورق، مهمات لبعد غد، أم صديق يجب الاتصال عليه لرفع العتب؟ أم مشروع انعاش خلايا ذهنية، لأعود كما كنت؟ كتبت قبل سنتين رسالتي، واكتشفت أني أعيش فيها الآن، وتتحقق أجزاء من أهداف كبيرة كانت مكتوبة على ورقة بحائط غرفتي، فوق سريري نوتة، مكتوب عليها، شوكة اليوم، وردة الغد، لا أذكر لماذا وضعتها، وأعتقد أني وضعتها قبل سبعة أعوام....
نعود للغوص بالأعماق..
تعمل بحماس،
وتستيقظ وعقلك يذاكر الأحلام..
تنفرد بفكرة ليلية،
فتود أن تنام واقفاً لتكملها!
قلت الأفكار قنبلة إبداع
إذا طبقت بشغف وحماس..
وتمارس عملك مستمتعاً
وترفض الكسل والسلبيات..
يأتيك هاني صديقك:
هل مازلت متمسكاً بالأهداف؟
انسحب، وكن معنا اليوم بالشيشة
وسافر بالأرجيلة إلى باريس وعمَّان..
صمت بوجه هاني..وطار كالحمام
لا بد من الكفاح لأجل تحقيق كيانك،
وإضافة شيء لهذه الحياة...
لا تستسلم..ومازال الوقت ينتظرك
لتبدأ الآن
نعود للغوص بالأعماق..
تعمل بحماس،
وتستيقظ وعقلك يذاكر الأحلام..
تنفرد بفكرة ليلية،
فتود أن تنام واقفاً لتكملها!
قلت الأفكار قنبلة إبداع
إذا طبقت بشغف وحماس..
وتمارس عملك مستمتعاً
وترفض الكسل والسلبيات..
يأتيك هاني صديقك:
هل مازلت متمسكاً بالأهداف؟
انسحب، وكن معنا اليوم بالشيشة
وسافر بالأرجيلة إلى باريس وعمَّان..
صمت بوجه هاني..وطار كالحمام
لا بد من الكفاح لأجل تحقيق كيانك،
وإضافة شيء لهذه الحياة...
لا تستسلم..ومازال الوقت ينتظرك
لتبدأ الآن
الجمعة، 21 أغسطس 2009
الأربعاء، 19 أغسطس 2009
مقتطفة ٦١
هي المشاعر المكبوتة،
وفجأة..تنفجر.
هو الصبر الزائد عن حده،
ولحظة..تختنق
لا تصمد
وتفقد السيطرة..
هي النبضات المضطربة،
من هجوم خارجي مقلق شعورياً..
يوتر أوتار إحساسك فتشعر بالذنب،
ويتغير لون وجهك
وتنعصر ملامحك..
لا يريد أن يفهم طبيعتك، ولا أنت كأنت،
يريدك عبداً بحجة أنك مني ومني..
مالطريق لك وإليك؟
ارحم قلبي،
وافهم لغتي،
وارفع من تقديري..
فما زلت الطفل الكبير،
أتربع تحت جناحيك،
ابحث رضاك عني..فساعدني
مالي أرى كل المحاولات إليك فاشلة،
أقبل يديك، رأسك،
وأتذلل حاضراً وغائباً..
لماذا لا تسمعني؟
أيعقل أني بلا فم؟
أغلقته كي أرضيك،
وتواجدت كي تراني،
وسمعتك لأكسب حبك..
ولم يفلح كل ذلك..فراغات
هربت لحروفي،
لأرى جمالها مصفوفة بهدوء،
تجاملني..
ترضعني لأكف عن البكاء..
تعلمت الكتابة
لأنهم قالوا أن القلم يساعد على الاكتشاف!
وما زلت استكشف حلول قضية
توازن حقي وحق أهلي..
وضاعت المعطيات فلا حل إلا،
أن أواصل الكتابة، وأسعى لرضاك..
أحبك أبي
ابنك عبدالعزيز دلول
وفجأة..تنفجر.
هو الصبر الزائد عن حده،
ولحظة..تختنق
لا تصمد
وتفقد السيطرة..
هي النبضات المضطربة،
من هجوم خارجي مقلق شعورياً..
يوتر أوتار إحساسك فتشعر بالذنب،
ويتغير لون وجهك
وتنعصر ملامحك..
لا يريد أن يفهم طبيعتك، ولا أنت كأنت،
يريدك عبداً بحجة أنك مني ومني..
مالطريق لك وإليك؟
ارحم قلبي،
وافهم لغتي،
وارفع من تقديري..
فما زلت الطفل الكبير،
أتربع تحت جناحيك،
ابحث رضاك عني..فساعدني
مالي أرى كل المحاولات إليك فاشلة،
أقبل يديك، رأسك،
وأتذلل حاضراً وغائباً..
لماذا لا تسمعني؟
أيعقل أني بلا فم؟
أغلقته كي أرضيك،
وتواجدت كي تراني،
وسمعتك لأكسب حبك..
ولم يفلح كل ذلك..فراغات
هربت لحروفي،
لأرى جمالها مصفوفة بهدوء،
تجاملني..
ترضعني لأكف عن البكاء..
تعلمت الكتابة
لأنهم قالوا أن القلم يساعد على الاكتشاف!
وما زلت استكشف حلول قضية
توازن حقي وحق أهلي..
وضاعت المعطيات فلا حل إلا،
أن أواصل الكتابة، وأسعى لرضاك..
أحبك أبي
ابنك عبدالعزيز دلول
الاثنين، 17 أغسطس 2009
الثلاثاء، 11 أغسطس 2009
اتبع قلبك
تتفاعل تنتعش، تنعزل تتطور، تغرق تتحول لسمكة، تبكي ينعتوك بالطفل، تفرح يتفاجؤون، تحلق عالياً يرموك لتسقط، تقترب لتحقيق هدفك يبعدوك، تبتعد من دائرة التميز يقهقون، تصرخ يُسكتوك، تقول اسمك يستهزؤون، تعلن طموحك يقتلوك، تكتب مقالاً رائعاً يقاطعوك، ماذا ستفعل؟ هل ستستسلم ؟ تسافر بعيداً عنهم؟ أم تثبت نفسك؟
توكل على الله، واتبع قلبك، وتنفس بعمق
توكل على الله، واتبع قلبك، وتنفس بعمق
الأحد، 9 أغسطس 2009
مقتطفة ٦٠
سأكمل كلماتي التي لا أعرف كيف أوقفها، هذه الحالة أخاف منها أحياناً، لأنه شعور باللاحدود واللا قوانين واللاتوقف برهة ، كل شيء مد وليس للجزر في كتاباتي أي موقف..فإن عانقت الليل عانقته حتى بكيت لفراقه، حتى بكيت لفراقه..لذلك أخاف من كتابة حرف وأتورط في الحرف الذي بعده، وأفكر في الذي سبقه، فأقع في براءة المد، وأغرق نفسي ومن يراقبني على الشاطئ..
مرة سألت نفسي، لماذا كل هذا الجهد، والالتزام والمسؤولية، والأحلام ؟ فتداخلت الخواطر فجأة بإجابات تصرخ بداخلي لاتهمس، تحارب لا تفاوض، فتدخل مع نفسك في شك الأمل والتفائل والأمنيات، ويتخبط ضميرك، وتشعر أنك مدفوع لك بعض المال لكي تصمت ولا تحاول أن تجد جواباً لسؤلك.. فتبدأ رحل الركض خلف المهمات التي تغذي حلم أهدافك.. - بيني وبين نفسي أعتقد أن النجاح كالفتاة، إن سعيت خلفها لتنال حبها، ابتعدت عنك، وجردتك من قيمتك، وإن تركتها ولم تعرها أي اهتمام، فتلتصق بك حتى توقع بك، وتعشقها- فرأيي أنه لا سعي للنجاح لأنه نجاح، بل سعي للاستمتاع بخط السير المؤدي للنجاح...
وأكمل هنا.. بعد أن تنهدت وأنا أعض شفتي السفلية بأسناني كالعادة،
وأنا أفكر في السطر الأخير وكيف سأنهي وأغلق فم عقلي والقلم..
قلت لك أخاف..لكن لا يهم، أشعر أن كلماتي تروق لك، سأكمل..
نبحث وتبحث وأبحث عن أنا وأنت ونحن، ونجد أحياناً أنفسنا في أنفسنا، والأصل في كشف ذواتنا من خلال تعاملاتنا مع النفوس الأخرى..أنا شخصياً مؤمن أن اكتشاف ذواتنا يكمن خلف سؤال يحيرنا، وهو، هل أنا مهم في الحياة؟ إن كنت تعتقد أنك مهم فأنت كذلك، وإن شعرت أنك لا تستحق الحياة فالزم بيتك وشاهد مسلسلاً لا ينتهي.. واقترح عليك أن يكون مسلسلاً عن قصة حياتك التي لا تستحقها!
وقت النوم،
إن راق لك ما كتبته، فعلق بثلاث كلامات أو خمسة لا غير
للبقية يوم مليء بالهدوء والقهوة
مرة سألت نفسي، لماذا كل هذا الجهد، والالتزام والمسؤولية، والأحلام ؟ فتداخلت الخواطر فجأة بإجابات تصرخ بداخلي لاتهمس، تحارب لا تفاوض، فتدخل مع نفسك في شك الأمل والتفائل والأمنيات، ويتخبط ضميرك، وتشعر أنك مدفوع لك بعض المال لكي تصمت ولا تحاول أن تجد جواباً لسؤلك.. فتبدأ رحل الركض خلف المهمات التي تغذي حلم أهدافك.. - بيني وبين نفسي أعتقد أن النجاح كالفتاة، إن سعيت خلفها لتنال حبها، ابتعدت عنك، وجردتك من قيمتك، وإن تركتها ولم تعرها أي اهتمام، فتلتصق بك حتى توقع بك، وتعشقها- فرأيي أنه لا سعي للنجاح لأنه نجاح، بل سعي للاستمتاع بخط السير المؤدي للنجاح...
وأكمل هنا.. بعد أن تنهدت وأنا أعض شفتي السفلية بأسناني كالعادة،
وأنا أفكر في السطر الأخير وكيف سأنهي وأغلق فم عقلي والقلم..
قلت لك أخاف..لكن لا يهم، أشعر أن كلماتي تروق لك، سأكمل..
نبحث وتبحث وأبحث عن أنا وأنت ونحن، ونجد أحياناً أنفسنا في أنفسنا، والأصل في كشف ذواتنا من خلال تعاملاتنا مع النفوس الأخرى..أنا شخصياً مؤمن أن اكتشاف ذواتنا يكمن خلف سؤال يحيرنا، وهو، هل أنا مهم في الحياة؟ إن كنت تعتقد أنك مهم فأنت كذلك، وإن شعرت أنك لا تستحق الحياة فالزم بيتك وشاهد مسلسلاً لا ينتهي.. واقترح عليك أن يكون مسلسلاً عن قصة حياتك التي لا تستحقها!
وقت النوم،
إن راق لك ما كتبته، فعلق بثلاث كلامات أو خمسة لا غير
للبقية يوم مليء بالهدوء والقهوة
مقتطفة ٥٩
نسيت نفسي المنسية لمدة سبعة شهور بداخلي، نسيت كيف كنت أخاطب أطرافي وأعضائي وأعصابي، نسيت وتناسيت البرتقال..الريحان، الياسمين في بستان عقلي، حتى كاد أن يضيع الحب في أروقة وممرات قلبي..جفاني الوحي الغير معروف شكله، لونه، ولا اسمه، لا أدري كيف كنت أرغب بكتابة قصيدة مقلوبة بدون موعد..كنت أطلب نفسي وأجدها..أما الآن نفسي تطلبني ولا أستجيب لها..اندمجت في سطور كتاب الحياة لكي أطبق ما تعلمت..وأرشد ما تعلمت, وقد تعلمت...تعلمت أكثر مما قرأت، وسمعت، وتشاورت بيني وبين نفسي..فرأيت كيف للكلمات والأحرف أن تصنع مجداً شفافاً يخترقه عنوان كبير، لا يعرف أن يستقر، في منتصف الحياة أم فوق اسم المؤلف بقليل
تفقدت نفسي ليلاً بالأمس البارحة..في ذكرى ارتباك مشاعري وتورط عقلي في إهمال شخصي وذاتي، في تداخل المواعيد المغشوشة، والتسويف المقصود، والنوم المتعمد غصباً..لم أعاقب و أوبخ نفسي، لكني اكتفيت بالصمت لساعات حتى اعترفت..فبدأت أكتب تعهداتي الجديدة وتعميمات لقوانين معاصرة متداولة بطرقي الخاصة، كتبت حروفاً وكلمات لا أفهمها لكني أعرف كيف أطبقها جيداً..تكتب مرة وتبقى في الذاكرة..فأشعر بعدها بنقر في عقلي كأن طيراً يدغدغ رأسي..وبنشوة وذلك لأني احترمت قهوتي وأنا أكتب خريطتي في حياتي
-
-
أوراق على مكتبي غاضبة من أدراجي، محتجة، تريد مكان فخم، وملصقات صفراء; لا أستطيع العيش دونها، في كل مكان، على باب الغرفة، على المرآة، الثلاجة، وباب الحمام.. ليس لأني مصاب بالنسيان بل لأنني احترم أفكاري التي في عقلي
-
-
شعور كأنك معلق بخيط من نهاية قطعة قماش مهترئة، في لحظة ستقع أو حتماً ستقع
مقتطفة ٥٨
تترجم كل أفكاري وأفعالي
لك...
في لحظة تشعرك بأني
أحبك بصدق أو أمثل دور رومانسياً
أو أتلاعب على الحبلين ..
أديت قسَّم الإخلاص الطاهر
لمشاعري وتفاعلات حبي
لك..
وما زلت أحارب من أجلك..
سافرت لأسرق وقت تفكير
ومسافة تخمين تربطني بك،
بالطرق التقليدية
أو بالطرق المشروعة..
فلم يعد للشوق معنى
إلا إذا افترقنا مؤقتاً..
ونعود بعدها لجوار بعضنا مجدداً
برائحة عطر حبٍ جديد،
وورد أحمر ذائب على أجسادنا
من عشق الغرام المستسلم لنا
فقط استمر
قد لا تحصل على ما تريد
قد تهتز على سلم صعودك نحو القمة
وتكاد أن تقع أيضاً..
فلا تستسلم...فقط أكمل
وتعلم من الخطأ..سيفيدك جداً
سيجعلك تستيقظ إن كنت نائماً
وتراجع حساباتك إن كنت مخطئاً
فقط استمر .. استمر
قد تهتز على سلم صعودك نحو القمة
وتكاد أن تقع أيضاً..
فلا تستسلم...فقط أكمل
وتعلم من الخطأ..سيفيدك جداً
سيجعلك تستيقظ إن كنت نائماً
وتراجع حساباتك إن كنت مخطئاً
فقط استمر .. استمر
ولا تقلق
الاثنين، 3 أغسطس 2009
مقتطفة ٥٧
ما أجمل العودة لأجل العودة
لتمثيل دور اللقاء
بعد فراق ممزوج بشوق الأجساد..
من سفر الزمان عدتُ..
من بعثرة الأوقات هدأتُ..
لم يتغير لون السماء
كما هي زرقاء..
ولا طعم الماء..
كما هي تروي العطشان..
ومازال الهواء كالهواء
لتمثيل دور اللقاء
بعد فراق ممزوج بشوق الأجساد..
من سفر الزمان عدتُ..
من بعثرة الأوقات هدأتُ..
لم يتغير لون السماء
كما هي زرقاء..
ولا طعم الماء..
كما هي تروي العطشان..
ومازال الهواء كالهواء
مقتطفة ٥٦
تلفظ أنفاسها تراقبني
عيونها تكلمني
أشعر بنبضها..
بجاذبيتها نحوي..
تتنهد بوضوح
خارجة عن سيطرة
لغة جسدها
وملامح وجهها..
تغازلني دون أن تشعر
ابتسمت..ابتسمت لنفسها
شعرت بأن أحداً يراقبها
تتجمد..تراقب حركاتها
تلتزم بقوانينها..
فتهدأ..
كأنها تتنفسني من بعيد..
وأنا أيضاً،
ضعت في شهيقها..
حاولت أن تسحرني،
فأيقظت مشاعري..
فتحت عيني!
وواصلت حل مسألة
رياضيات !
مقتطفة ٥٥
سوريا-دمشق
داخل عقلي رائحة شمس
وجسدي يسبح في بحرٍ شفاف
الكلمات هي الأسماك
ورائحة الهواء،
فواكه مجففة..
النعناع في الشاي أسطورة
والليل في دمشق أرجوحة
وجبل قسيون صامت كالعادة
*
*
هناك جرسٌ في أذني
*
*
العواطف في دمشق شبه منتهكة
لا شعور يسبق موقف ما
لأن المشاعر وليدة اللحظة كالفكرة..
تعانقها في موقف يغري ذهنك
لتغرق فيها..
داخل عقلي رائحة شمس
وجسدي يسبح في بحرٍ شفاف
الكلمات هي الأسماك
ورائحة الهواء،
فواكه مجففة..
النعناع في الشاي أسطورة
والليل في دمشق أرجوحة
وجبل قسيون صامت كالعادة
*
*
هناك جرسٌ في أذني
*
*
العواطف في دمشق شبه منتهكة
لا شعور يسبق موقف ما
لأن المشاعر وليدة اللحظة كالفكرة..
تعانقها في موقف يغري ذهنك
لتغرق فيها..
الأحد، 2 أغسطس 2009
لا تيأس

قد تصل لمرحلة تجد أنك بعد محاولاتك الكثيرة لتحقيق هدفك، وما زلت لم تحققه بعد، تصاب بالإحباط، والملل، والتشاؤم. هذه المشاعر العادية، وبما أنك إنسان غير عادي، ولا تستسلم بسهولة، فلا بد أن تشغل عقلك، وتفتح مسارات جديدة لتفكر بطرق مختلفة، قبل أن تتراجع وتنسحب من مشوار طريقك للقمة..
لا أذكر أني تعرفت على هذه المشاعر يوماً ما في حياتي، لأني تعلمت أن أردت تحقيق شيء ما، أسعي بكل الطرق للوصول إليه، وإن فشلت، أحاول أكثر، وإن فشلت، أبحث عن طرق أخرى، حتى أحقق هدفي..
إشراقة ملهمة
إلغي أي فكرة سلبية تقفز بعقلك،
فقط استمر في المحاولة،
وافعل كل شيء يوصلك إلى ما تريد
لا أذكر أني تعرفت على هذه المشاعر يوماً ما في حياتي، لأني تعلمت أن أردت تحقيق شيء ما، أسعي بكل الطرق للوصول إليه، وإن فشلت، أحاول أكثر، وإن فشلت، أبحث عن طرق أخرى، حتى أحقق هدفي..
إشراقة ملهمة
إلغي أي فكرة سلبية تقفز بعقلك،
فقط استمر في المحاولة،
وافعل كل شيء يوصلك إلى ما تريد
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)




