الأحد، 19 يوليو 2009
مقتطفة ٥١
هي أمامي..في خيالي
حمراء، زرقاء
بنفسجية وبيضاء..
هي النجمة فوق في سمائي ليلاً
تناديني لنجلس سوياً على حافة سطرٍ بالقمر
نتهامس بهدوء ورقة
روعة سكون الحب الليلي ممزوجاً بالسهر المفيد..
-
-
-
هجوم من قبائل الشعر
على كتابتي النثرية والنصية
علناً..
صارحوني بأنه لا يجوز وشبه محرم
بأن تكتب ثنراً وتسميه شعراً
لأن ما تكتبه كالشعير
ولغة حروف الضعفاء..
ويحرم عليك كتابة الغزل في كلمات مصفوصة
دون مراعاة قواعد اللغة في احترام المعنى
وابتذال التشبيه وتعقيد حركات السكون..
والذي لا يعرفونه أني أكتب سياسية حياة مجتمع
إنساني في إطار غزلي ملثم لمقاومة الفراغ !!
ونصحوني أن أعتزل الكتابة وأكسر قلمي وأرحل..
لهم الشكر، لأنهم أضافوا إلي كمية ثقة جديدة لما أكتب
لأن هؤلاء لو لم يظهروا في وجهي، فلن أتعلم وأتطور..
شكر عميق لمن ساندني هناك على حافة طريق إنتحاري للكتابة
ومدوا يد العون لإنقاذي ورفع معنوياتي..
شكرا لنفسي التي شجعتني
عند كل إشارة مرور لتعزيز الثقة وتحفيزي لمواصلة المزيد والمزيد
لأن هناك من يهمهم أن أكتب المزيد..
نصيحتي لهم هي،
أن الشعر هو أن تكتب مشاعرك التي تشعر بها بحرية شرعية وبدون مخالفات مرورية في ممرات عواطفك
حمراء، زرقاء
بنفسجية وبيضاء..
هي النجمة فوق في سمائي ليلاً
تناديني لنجلس سوياً على حافة سطرٍ بالقمر
نتهامس بهدوء ورقة
روعة سكون الحب الليلي ممزوجاً بالسهر المفيد..
-
-
-
هجوم من قبائل الشعر
على كتابتي النثرية والنصية
علناً..
صارحوني بأنه لا يجوز وشبه محرم
بأن تكتب ثنراً وتسميه شعراً
لأن ما تكتبه كالشعير
ولغة حروف الضعفاء..
ويحرم عليك كتابة الغزل في كلمات مصفوصة
دون مراعاة قواعد اللغة في احترام المعنى
وابتذال التشبيه وتعقيد حركات السكون..
والذي لا يعرفونه أني أكتب سياسية حياة مجتمع
إنساني في إطار غزلي ملثم لمقاومة الفراغ !!
ونصحوني أن أعتزل الكتابة وأكسر قلمي وأرحل..
لهم الشكر، لأنهم أضافوا إلي كمية ثقة جديدة لما أكتب
لأن هؤلاء لو لم يظهروا في وجهي، فلن أتعلم وأتطور..
شكر عميق لمن ساندني هناك على حافة طريق إنتحاري للكتابة
ومدوا يد العون لإنقاذي ورفع معنوياتي..
شكرا لنفسي التي شجعتني
عند كل إشارة مرور لتعزيز الثقة وتحفيزي لمواصلة المزيد والمزيد
لأن هناك من يهمهم أن أكتب المزيد..
نصيحتي لهم هي،
أن الشعر هو أن تكتب مشاعرك التي تشعر بها بحرية شرعية وبدون مخالفات مرورية في ممرات عواطفك
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق