لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

السبت، 30 مايو 2009

كالبركان



كالبركان 

قال لي أحد الأصدقاء، عبدالعزيز، أنت طاقة قوية، وعملة نادرة جداً بين الشباب العربي، وأفكارك مميزة ومختلفة وحيوية ومؤثرة لمن هم حولك، وأنشطتك هادفة، وتوجيهية وملهمة، وكتاباتك مفيدة للقراء ومبدعة ونادرة، لكنني أنصحك نصيحة واضحة، لا تخرج كل ما عندك دفعة واحدة، من طاقة وإبداع، كي لا تحرق نجاحك، وينفذ محصول إنتاجك، ولا تجد لاحقاً شيئاً تقدمه لنفسك أو للآخرين، فيختفي نجمك فجأة، وتهدأ أضوائك، وتخمد شعلتك.
ابتسمت وقلت لنفسي وفي نفسي، لو أنه يعرف ما أعرف، ويدك ما أدركه، ويرى ما أرى في ذهني، ويشعر بجهدي، وصبري وألمي، وكفاحي الذي فعلته لأصل لمرحة من مراحل التطوير، ومشوار طريق النجاح للوصول نحو القمة، والجوهر الشخصي، والرضا الذاتي، لو أني ترجمت له حلمي، وطموحي، ورؤيتي عاماً بأكمله، فلن يفهم ويعي، ما أعني ولن يستوعب ما أقول، فهناك أمور لا تترجم أقوال بل أفعال، قد تكون مجنونة في نظر الغير، لكن الإيمان والطموح بفكرة ما، يصنع المستحيل.
قلت له وبصراحة، من أسس نفسه بتقوى الله، وله رسالة ورؤية في حياته يسعى لتحقيقها، لن تنفذ أبداً طاقتة الإبداعية القوية المستمر بداخله، وسيكون الحماس والتحفيز وقوده للوصول إلى ما يريد، إلا إذا انحنى لطريق آخر، كالغرور، واتباع الشهوات، فليس غاية النجاح هي الشهرة أو الإعجاب أو المال، فهناك دوافع تجعل الإنسان يفعل أشياء خيالة ومستحيلة، كي يبرهن لنفسه، وللعالم من حوله، أنه يستحق أن يكون الأفضل بعد أن كان هامشاً بدون قيمة في هذه الحياة، لأنه يستحق أن يتربع على عرش النجاح بفخر واعتزاز بالنفس، ويبرهن للناس الذين لم يؤمنوا به في بداية مشوار طريقه، أنه استطاع تحقيق الغير معقول في عالم المستحيل، فمن الإرادة، والعزيمة، والثقة، والشجاعة، والقوة، والألم، والتحدي، والدموع، والعقبات، والفشل، والمثابرة، والحب، والإلتزام، والمبادرة، والتواصل، نصنع شخصية الإنسان الناجح والقائد في هذه الحياة، هذه هي ببساطة أساسيات ومقومات الإنجاز.
كالبركان، لا أنفجر إلا في الوقت المناسب، وللشيء المناسب، الذي يشتعل ويدفعني روحي لتطبيقه، ولدي من الطاقة لأنجز أشياءً يعجز الآخرين عن تقليدي فيها، هناك من الأصدقاء من حاول، واعترف بأنه لم يستطع، ولم يستمر، لأنه وجد أن الأمر مشواره طويل، وتأسيسه يحتاج لوقت وجهد وإلتزام وعمل، ومبادئ، وقيم ثابتة، لخوض معارك، وحواجز، وعقبات في هذه الحياة. صديقي شكراً لنصيحتك، ولن أتوقف، ولن أوفر طاقتي، فالعالم متحول، وقد أحتفظ بطاقة لا أستطيع الإسفادة منها مع متغيرات العالم والأفكار والمعتقدات الجديدة، هناك تجديد، وتحسين مستمر لأي شيء تفعله، طاقتي هي روحي، التي تدفعني لفعل أشياء تدهشني بعد الرنتهاء منها، منبعي لن ينفذ عطاءً وغير محدود، شكراً لأنك جعلتني أكتب شيئاً جميلاً عن نفسي..
عبدالعزيز دلول
 كاتب محفز

هناك 27 تعليقًا:

  1. ما شاء الله تبارك الرحمن، لقد أنبهرت بردك، أطلب من الله أن يديم فيك هذه الثقة والشجاعة والطموح.

    أريد أن أعلق على شيء بسيط، ألا وهو أن حتى مشاهير الغرب الذين يقيسون نجاحهم بالثروة والشهرة، فهم لا يكبحون ما لديهم من إبداعات. حيث إنهم يفرغونها، ويأخذون فترة راحة وبعدها يبدأون بإنتاج مزيد من الإبداع والتميز.
    حيث كما أن الحياة مستمرة فنهر الإبداع والإنجاز متدفق ليوصلنا إلى النجاح.

    ..خلال الآخرين نكتشف ذاتنا..

    ردحذف
  2. ثقتك بنفسك في محلها... ونادراً ما يفهم المستسلمون في الحياة رؤية و أهداف القادة الملهمين .
    هل لي أن أعرف ما هي رؤية عبدالعزيز في الحياة؟
    وهل تؤمن بأن من ملك تلك " الأساسيات" سوف ينجز في حياته؟
    من الرائع أن يستشعر الإنسان طعم النجاح ولكن ألا يكون ذلك الشعور مملاً أحياناً؟

    ردحذف
  3. waiting your answer.... ?? a name instead of the ? will be nice ... my name is Maram

    ردحذف
  4. مرحباً AN .. لم يخرج جوابي لصديقي بسهولة، فقد قضيت أكثر من سنتين أصنع كلماتي وأبرمج عقلي وأرتب أفكاري وأحرث نفسي وأتعرف عليها لأطورها...لا شيء أتى بسهولة ، سبحان الله ، حتى الكلمات تقوى مع مرور الوقت كصاحبها..

    تعليقك في محله..فلا بد من نزول المعدل الإنتاجي للشخص لكن بقراره ، لأن الشخص الناجح يعرف متى يستريح، ومتى ينطلق، ومتى يهدأ ومتى يتحمس لأنه صاحب رؤية وأهداف زمنية محددة، فهو على دراية بالخطة التي يسعى لتحقيق هدفه من خلالها...

    خلال الآخرين نعرف ذواتنا ..صدقت

    شكرا لانتظارك ... كن متفائل دائماً وأعلمني برابط مدونتك عندما تتنهي منها...تحياتي

    ردحذف
  5. تكلمت عن شي في بالي في مدونتك كالبركان
    كانت تتهاوش داخل الكلمات عشان تطلع
    بس انت يسرت لها الطريق السالك عشان تحدد شكل تتشكل فيه قدامي

    اشكرك من قلبي

    "هناك دوافع تجعل الإنسان يفعل أشياء خيالة ومستحيلة، كي يبرهن للعالم أنه يستحق أن يكون الأفضل بعد أن كان هامشاً بدون قيمة"

    ردحذف
  6. أهلا بك... لماذا لا تعرف بإسمك؟

    صدقت .. نادر من الآخرين أن يتعرفوا على حماس ونشاط الناجحين، ونادراً ما يعرفون دوافعهم نحو الأعمال التي يفعلونها، فهم يعتقدون أنهم ولدوا هكذا ناجحون..ويعتقدون أن الناجحين صدفة ومجرد حظ توصلوا إليه ومنحة ربانية..بدون أي جهد وتعب وألم وإرادة

    بالبدابة أحب أن أعطيك وردة وشكر عميق على هذا السؤال..فسؤالك رائع وملهم جداً ومحمس للإجابة عليه، وهو ماهي رؤيتي في الحياة؟

    رؤيتي في الحياة مختلفة بحسب جوانب الحياة الروحانية والإجتماعية والذاتية والتعليمية والمالية والصحية والتطوعية والرياضية -- لكن أختصر رؤيتي بأن أحصل وأكون كما أرى نفسي..

    محاضر محفز ومؤثر في مجال التنمية البشرية بتميز---كاتب ملهم بكتاباتي النادرة ومؤلف كتب في مجال الخواطر للنثر الأدبي وكتب بتطوير الذات--- بطل عالمي في الكاراتيه عام 2010
    -------------------------------

    مؤمن من أن من يحصل على هذه الأساسيات والمقومات، سيكون جاهز لأي فرصة تمر أمامه، واثق من هناك أشخاص وصلوا ونجحو بدون هذه الأساسيات وذلك حكم المركز والعلاقات وليس بفضل قدراته ومهاراته..المقومات والأساسيات كالجذور بباطن الأرض لانرى ما يحصل بالداخل، كيف تتشبع الجذور بالماء ، لكن الذي نراه هو الشجرة والثمرة من الخارج ، وهي الإنجازات عند الإنسان، فالرؤية او الرسالة والخطة الاستراتيجة في الحياة هي جذور الإنسان الناجح المتماسكة..

    النجاح رحلة طويلة، وطعمها في طول مدتها، فعندما تطول الرحلة نحو هدف ما ، تكون هناك فرص لتعلم أمور لم تكن تفكر بها من قبل، ولا تلقي لها بالاً..

    طول المسافة تجعلك تفكر وتتأمل بالنتيجة أكثر وبعمق أطول، طول المسافة تجعلك تخطط لها جيداً، لكي تستمتع في القمة لاحقا، طول المسافة ممل لكن فوائده ضخمة وثمينة، فكلما زاد الصبر لنهاية الطريق كلما كان طعم الفوز والنجاح أجمل...

    ببساطة طول المسافة لتحقيق النجاح لا أظنه ملل بل هو اختبار حقيقي قصير على الذين يعرفون التعامل معه، طويل على الذين يتخبطون فيه وا يعرفون التعامل معه، وفهموا ان النجاح بيوم وليلة يمكن تحقيقه...

    المسافة هي الإختبار لمن يسعون لاكتشاف ذاتهم والفخر بانتصاراتهم وإنجازاتهم، في هذا الطريق يختبر الإلتزام والعهد مع النفس ، والعزيمة والصبر والإصرار لتكملة المشوار...فأن كان الطريق قصيراً ، فالإلتزان والكفاح والإصرار لن يكون لهم طعم في الطريق، فلا بد من المرور على مراحل هذا الطريق...

    بصراحة / الذي يجعل الطريق ممل .. هو رغبتك في الحصول على ما تريد تحقيقه ، وعلى حسب أهميته..إن زادت ، زاد شوقك لاقتنائها، وإن هبطت، تمللت وأصبحت فاتر القوى لا تريد إكمال مشوارك.. فالقضية هنا..هي قوة رغبتك للحصول إلى ما تريد..



    أشكرك بعمق/ فهذا أطول رد في حياتي / وأجمل رد / وكأنك تحرث إنسان


    القائد الملهم / عبدالعزيز دلول

    ردحذف
  7. أخي تمساح :)

    سعيد لمرورك وتعليقك هنا في كالبركان


    وسعيد لأن الحروف لامست قلبك ، وارشدتك ..شعور رائع صدقني



    كن هنا دائماً .. ولا تستسلم من كلام الآخرين

    ردحذف
  8. عبدالعزيز، أحتفظ في مدونتي بأفكاري الحزينة والسلبية. وأستحي من أن أريك إياها، لأن أكتب بها ما أعانيه كوني فتاة عربية وبالأخص خليجية.
    لدي أفكار شاذة عن مجتمعي، ولهذا فأنا لا أشعر بالإنتماء.. شذوذي الفكري ليس بسبب توجهات غربية، بل توجهات دينيه خالصه، ولكن ما عساي أن أقول غير...بدأ الإسلام غريباً، وعاد غريباً
    --------------------------------
    Anonymous فقط للتنبيه إن
    Maram هي نفسها

    ردحذف
  9. AN - لماذا نجعل الآخرين يجعلوننا نعاني في حياتنا؟ .. لماذا لا يتوجه الآخرين ويؤمنون بما نؤمن به..لماذا نستسلم من إنقاذ الآخرين من الهاوية مع أنهم يعرفون أنهم على خطأ ... لماذانجعل الحزن شريك حياتنا..؟

    اختي الكريمة .. انا لدي أفكار سلبية أيضاً، لكني أعرف كيف اتعامل معها..كالخير والشر في الإنسان..مع الشر والخطأ يعرف أن يتعامل معه وفق مبادئه التي تجعله يعدل عن السلبي أو الخطأ ويرجع للإيجابي والصواب

    أنا بصراحة، لا أعتقد أنك تستحقين الحزن والسلبية..لأنك إن رضيتي بالسلبية سيعاملك الآخرين بسلبية أكبر، لكن إن تعاملت مع نفسك بإيجابية وإن كانت بالبداية كحلم ، إلا أن الآخرين في النهاية سيكونون إيجابيين معك..ولو بعد فترة طويلة .. المهم أنك لا ترضي بأقل مما تستحقي في هذه الحياة..أنت تستحقي السعادة..الحب..الاهتمام..التقدير..الأمن..الفرح ..الطيبة..الاستمتاع بأوقاتك..بالاحترام..أما الحزن والسلبية..فهذه أمور لا تستحقينها أبداً أبداً....


    راجعي قراراتك وقناعاتك من أجل الحياة


    مؤمن بك

    ردحذف
  10. مرحباً بك مرام - انتظر تعليقك

    ردحذف
  11. بداية أشكرك على الوردة... ولا أظن أن سؤالي هو الملهم بل أنت تمتع بشخصية تجعلك ترى كل ما حولك بطريقة مختلفة ... بطريقة القادة الملهمين.
    من الواضح أنك قد اعددت طريق حياتك سابقاً وأنك تعمل من أجله، نادراً ما يوجد من يستطيع تحديد هدف حياته، حاولت فعل ذلك ونجحت إلى حد ما ولكن لم تزل هناك غمامة بسطية تظلل حياتي الآن تمنعني من استيضاح الطريق.
    أتفق معك بأن النجاح لا يولد في يوم و ليلة و أن الطريق إليه طويل المسافة مليء بالمصاعب و لكن كما ذكرت فمن حدد طريقه وملك الخريطة اللازمة للوصول إليه لن يتخبط فيه قد يتعثر في حين أو آخر ولكن سيصل.أجل إن رغبة الإنسان في الحصول على شيء تدفعه إلى العمل وكلما كانت الرغبة قوية عمل
    أكثر واجتهد أكثر ، لكني مؤمنة بأن امتلاك رغبة معينة يحد من أهداف المرء فالحياة مليئة بالمفاجآت- مقولة في إعلان تليفزيوني ولكنها صحيحة:)- فإن أعد الإنسان نفسه لتحقيق هدف معين غالباً ما سينغلق على نفسه و لن يستطيع رؤية الفرص الجديدة التي تصادفه في حياته . ولا أقصد أن يعيش بلا هدف إنما بهدف غير مكتمل يسعى إلى إضافة الجديد إليه دائماً دون أن يبالغ في في عدد الأهداف التي يسعى إليها فيتشتت ويفقد الأمل في منتصف طريق النجاح
    ملاحظة: أعجبني مقالك في الصحيفة استمتعت بقراءته .
    دمت قائداً ملهماً
    ------------------------

    ردحذف
  12. مرام --- شكرا لك

    أي صحيفة ، ومتى ؟

    ردحذف
  13. السلام عليكم
    صحيفة الشرق عدد 25 مايو
    مقالة باسم عبدالعزيز دلول ظننت أنه أنت!

    ردحذف
  14. عبد العزيز، في الوقت الراهن أحتاج لجميع قواي ووقتي لنفسي، لأن أنا هي التي بالهاوية، أنا التي أقف أمام نفسي أجادلها وأنازعها في هذا العالم، عندما أرى نفسي في انعكاس المرآة لا أرى سوى تلك الصور التي تحبسني في الظلمة. في معظم تعاملاتي مع الناس فأنا في غاية الإيجابية والمرح، ولكن عندما أنفرد مع نفسي، فيا ويلي من نفسي. لا أعلم لماذا، ولكن عندما أجلس مع صديقة لي تعاني من مشكلة ما وتشتكي لي بحزن ويأس، أكون معها إنسانة إيجابية تماماً وعاقلة وحكيمة، ولكن عندما أكون وسط أهلي أو في غرفتي لوحدي أرى نفسي كاللاشيء في هذا العالم. في الحقيقة يا عبد العزيز، حديثك في المقطع المرئي (الفيديو) ساعدني كثيراً، شكراً على الخمس قطع الذهبية التي أهديتنا إياها، والمقولة التي نقلتها بشأن أن نفس الإنسان هي التي تقف أمام تحقيق نجاحه جعلتني أدرك حقيقتي، وحقيقة العالم الذي في مخيلتي، لعل في هذا العالم يوجد ظلام، ولكن الظلام الذي في مخيلتي هو أكبر منه بكثير، فرسمت لنفسي قفصاً وصورةُ نفسي عصفورة محجوزة مقطوعة أنفاسها.

    ردحذف
  15. نعم أنا لكني منذ فترة أرسل وأشتري الجريدة ولا أجد ما أكتب .. فأصبحت أرسل دون أن أشتري وأراقب هل نزل شي ولا لا

    سأراه الآن ... ولا أظن ان هناك في العائلة احد يكتب بإسمي :) .. فقط عبدالعزيز


    وجدته :) ... شكرا شكرا مرام

    سأرد على تعليقك قريباً

    عبدالعزيز

    ردحذف
  16. هل من الممكن أن تزيل الرد الذي يسبق هذا؟... أشعر بأني سلطت الأضواء على نفسي، ولا أحب ذلك.

    ردحذف
  17. أستطيع / لكني أريد الإجابة عليه أولاً

    لكنك كالبركان، اخرجتي ما عندك
    جيد أن تفرغي ، فانا أشعر هذه الكلمات كالصرخة الأولى لجعل نفسك تستيقظ

    صدقيني


    سأعود :)

    ردحذف
  18. hi maram!
    i've liked ur thoughts...
    and i envy u ( bcoz of the rose )
    :)

    ردحذف
  19. every one may long for something missed, or may wait for a new thing to be happened..
    Miss AN ..i dare to say that i've almost experienced the samething..
    but i learned how to overcome that situation..
    actually i've met so many ungrateful people..i was injured enough to live in sadness and despair..later i found the cure..
    i started to heal the wounds by loving myself..
    certainly if u love someone u would never think of hurting or annoying him/her..so why we should keep on treating ourselves in that neg. way? why we should care of other's feeling and ignore ours?
    let us live in some degree of selfishness ..in my opinion it's not wrong to do that!!
    let us build our character positively and to feel proud of our thougts infront of all people , even if they were strange..
    let us say when we wake up.3 words :" iam optimistic..determined..happy.."


    AN..! it seems that u have a good soul !
    keep going on..

    ردحذف
  20. جميل وملهم :) ... يعجبني ذلك

    سأعود هنا قريباً


    بدأ الحماس يشتعل فيني من جديد

    AN - نور - مرام

    كونوا بخير

    ردحذف
  21. Right now, I'm being such a big girlie girl in an emotional crisis!
    I couldn't help but to cry after reading your comment Nour.
    I feel like saying more, but I can't... it's so embarrassing.
    And beside... I don't want to take the spot light from Abdullaziz ^.^

    Thank you Nour so much for your words,
    I really appreciate them.

    AbdullAziz, Thanks for bearing me.

    ردحذف
  22. AN

    لك مفاجأة قريباً ..لأنك ناجحة

    ردحذف
  23. do never cry sister..!
    "bede a3ref sho mbakeke..tez3al hal denye wma tz3al..."
    iam singing 4 u :)
    (kidding )
    i dont want to know anything ..but ur words :

    "I'm being such a big girlie girl in an emotional crisis!"

    have aroused my curiousity.



    eventhough..
    i didn't get the meaning of ( girlie girl )

    thank u :)

    ردحذف
  24. سلام عبدالعزيز،
    تعرفت على مدونتك بطريق الصدفة وأعجبتني كتاباتك

    صحيح أن للإنسان دورة حياة كباقي الموجودات، فهناك بداية، قمة ونهاية إلا أنني أتفق معك بإيمانك أن الطريق ما بين البداية والنهاية لايخضع لقاعدة واحدة، فلا توجد قمة واحدة ولا قاع واحد، فمع كل قمة قاع ومع كل وثبة كبوة والعكس صحيح، مع كل إخفاق نجاح ومع كل حزن فرح. أنت تمتلئ بالطاقة والإيمان ولديك هدف ولك حرية اختيار كيفة التعامل مع المكدرات ومقاومة لحظات الفتور

    موفّق :)
    Monia

    ردحذف
  25. أهلا بك يا مونية اهلا فيك بأطول تعليق في حياتي واكثر ردود في مدونتي، ذكريات هذه المقاله والاشخاص الذين علقوا ومروا فيها، ما اجملهم

    ردحذف
  26. السلام عليكم
    اعجبني جداً اخي كلامك عندما قلت انك بركان لاينفجرر الا في الوقت المناسب
    جميل جداً حين يعرف المرء نفسه ويعرف كيف يحكمها
    استمر في كتاباتك
    انتظر جديدك
    دمت بود

    ردحذف