لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الخميس، 20 فبراير 2014

فتِّح مخك!



وأقسم بالله العلي العظيم الذي لا شريك له ولا معبود سواه ... 
لم أجد ثقة في عقل إنسان إلا ووجدته صحياً في روحه بارتباطه مع الله،
نظيفاً في لغته خالياً من الشتائم، رشيقاً في مشيته رياضياً في مسعاه.

من خلال تفاعلي وتعاملي ومساندتي ومساعدتي وانخراطي بالآخرين عونهم.. وكية الكتب والتجارب والتطابيق والقياس والتقويم الانفعالي والكتابي والرقمي .. لم أجد شخصاً فيه 3 أمور إلا وتحكم في حياتهم بعون الله، وتطور .. وللاسف كثير من المدربين في مجال التطوير ولا احب مسمى تنمة بشرية لان المسمى هذا لا احد يستحقه بسهولة حيث اصبح سهل الحصول عليه.. وللاسف امر مريب ان يطلق شخص لم يحصل على علم كاف ولا تطبيق واقعي في حياته اولاً ثم يطلق على نفسه مدرب تنمية بشريه ...  إلا من رحم ربي .. على كل نرجع للموضوع وهو: 

الاثنين، 17 فبراير 2014

اكسر القاعدة

نحن في عالم متغير سريع جداً، فليس هناك قواعد ثابتة أو قوالب نتمسك بها، حتى الكبار والآباء من الأجيال السابقة، فرغت محاولاتهم في تقديم شيء عملي لصغارهم أو لموظفيهم، (الدقة/الدفة القديمة) مرهقة .. الطبيعة البشرية أصبحت تتضارب وتتداخل وتتبدل بشكل مستمر، ففي حياتنا أصبح النجاح اليوم هو الإلمام بالمشكلات وكيفية حلها والتغلب عليها بقوة وسرعة فائقة!. 

الأحد، 16 فبراير 2014

قُلت لها لاجئ




قلتُ لها لاجئ، فلم تصدقني لأنها تستشفُ من العروبة أملاً بعيدَ المدى، قلتُ لها وقدح القهوة يُسارع على شفتي ليخرسني، مررتُ بتلك الصفحات في حياتي، صفحات التأمل من الأمل أن لا يمل مني، ومن توقعاتي عن العربة المنتقصة شيئاً فشيئاً، أكره التشاؤم وأكره السلبية، لكن الواقعية تحسم الموقف، فإن كانت خطواتك وأنت تمشي على الأرض غير موضوعية، لن تسقط فقط، فالوقوف أسهل، لكن قدمك ستقطع، وبعدها لن يفيدك الزحف على يديك الجميلتين، التي قد تصنع منك كاتباً ثورياً أو فناناً ديموقراطياً.