لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الخميس، 4 أغسطس 2011

عروس فلسطين

شجرة الزيتون تنتظر أن تجسد علامة في وسط علم وطن يعترف به العالم، شجرة الزيتون متألمة من احتكار الطغاة لحدودها، جار الزمان عليها وهي تدمع انتظاراً لتلقى احترام البشر، هي أسيرة بلون الظلام، تعتصر فضيلة، ولا تلقى أحد يستظل بظلها كما كانت، عروس فلسطين بلونها الأخضر سلاماً ونبلاً..

هناك تعليقان (2):

  1. ربما هذه الأيام تحن شجرة الزيتون لكثير من أفئدة الناس ،،
    كثيرون من حولوا بوصلتهم عنها  ليس نسياناً ولكن زخم الأحداث جذبهم لغيرها..
    في نهاية المطاف .. كل الأحداث لتلك الشجرة ستوجه القلوب والافئدة ،، وكل شجر الزيتون في الارض سيجعلها ملكة الأرض تُرفع هيبتها على هيبة علمٍ منتظر

    ..

    لكن في العالم من لا ينساها وفي كل الأوقات يستظلها ،، وبجذرها يثبت أقدامه حقاً أصيلاً  لا يحتمل النكران ..

    ردحذف
  2. هي فعلا عروس فلسطين الشامخة ، حفظها الله و عائدون لفلسطين يوما ما

    ردحذف