لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الاثنين، 20 يونيو 2011

مقتطفة ١٣٦ - مصدره أنت

جمال الروح في العينين اسمٌ، ورسم اللحظة في الحالي لحنٌ، أنت وأنت، كما هو الصريح في التعبير عن جمال المكنون فيك صدقاً، أنت وأنت، وترٌ على حروف القصيدة النابغة عنوانٌ، وكما أن في اعتبار مكان السطر للكلمة لونٌ أبيضٌ، يشبهك أنت، غرد إذاً مع العصافير النشيطة نشيدنا نحنُ "حرية في بلادي" مصدره أنت، كما أنَّ اسمي مدسوسٌ بأنت، نقطة بعد احترام السطر الذي أنت وأنت فيه.

هناك 4 تعليقات:

  1. حافية القدمين20 يونيو 2011 في 2:07 م

    عوعوآفي

    ردحذف
  2. موقع المنشد أبو مجاهد الرنتيسي20 يونيو 2011 في 10:55 م

    بسم الله وبعد
    بوركت أخانا في الله على الطرح
    إخوانك في الله
    أبو مجاهد الرنتيسي أحلام الرنتيسي 

    ردحذف
  3. ألا حياكم الله بلابلاً تسعد منها الأرواح :)

    شكرًا لكما

    ردحذف
  4. سطر الحرية لبلادي لا ينتهي بل أراه يسحب سطراً وراء السطر حتى يشكل بمجموعه سِفْرٌ من أحرف النصر تنشدهُ طيور الأمس الصامت لغدٍ باسم بعملها راضٍ .. تترتب فيه ال " الأنت قصة ثورة " و" الأنت لحن الطبيعة المبتهجة " .. وكله فيه ذوبان عسلُ حرفٍ بأطعمة الثورة للأفئدة ..
    فكان من أنت اندساس لصنع ثورة .. وإن لم تكن إلا عزف حرف على سطرٍ في نفسٍ تعلنُ ثورة....

    ردحذف