الثلاثاء، 16 مارس 2010
مقتطفة ٨٨ - قالوا ثائرٌ
قالوا ثائرٌ للأقصى، حزينٌ بين الحين والحين منتفضٌ، لا راحة بال ولا طعام بشهية إنسان.. بلادي زأرت وتقطعت أحبال صوتها، تسمع الأنين، وتبحث عن مصدره، تحت الأنقاض، في زوايا الطغيان يبكي الأقصى محترقٌ، مني ومنك ومن كلنا، لأننا لأننا تنفسنا العطور والزهور ونسينا رائحة العز والحرية والنصر للقدس وضحر المحتل لاستقلال مشرف يبهج هويتنا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
حتى هذه المقتطفة لم تاخذ حقهـا !
ردحذفلمـَ !
عجبا لامر البشر !
ننتفض ثائرين ونتمخض حتى تولد .. ذبابة
لا تتوقف عن "الزئير" !
بوركت !
كلما دخلت المدونه قرات هذه المقاله واول رد يخطر ببالى " كُلنا ثائرون"ولكنى سرعان ما احزن لان لا أحد يبالى وسنظل ثائرون حتى يتحرر القدس
ردحذفساحاور !
ردحذفلا تحزني ! .. كلنا نبالي ولكننا نظن ان لا احد يبالي لذلك نبقى في نفس المكان
دعي ما بداخلك يثور ولتنشري الثورة حتى تصبح واقعية .. فالنصر قريب ..
بوركت ..