الثلاثاء، 23 يونيو 2009
مقتطفة ٤٥
لا تعتذر، غادر قلبي بهدوء
لا تلتفت للوراء، فالشوق يحترق..
فقط غادر..
وابحث عن السراب، واطفىء نار الغرام فيه!
الحب أصبح مزاجاً، وأمسى لعباً
تعتقد أنك مسرور، وأنت بالفعل مسرور مؤقتاً
تحاول نسيان الحقيقة، ويأتي الواقع ويذكرك..
تبحث عن صندوق في سرداب لتخفي ملامحك
فتتفاجأ أنك بلا ملامح، الحب أذابك..
تقطع تذكرة وتسافر إلى منفى
فيمنعك ضميرك عند الحدود..
لا يجوز المرور وقلبك عاشق أو مغروم ومعلق!
فتعود لتحفر قبراً لقلبك، وتدفنه بهدوء..
يمكنك السفر الآن، وبشرط
أن لا تعود.. أن لا تعود
لا تلتفت للوراء، فالشوق يحترق..
فقط غادر..
وابحث عن السراب، واطفىء نار الغرام فيه!
الحب أصبح مزاجاً، وأمسى لعباً
تعتقد أنك مسرور، وأنت بالفعل مسرور مؤقتاً
تحاول نسيان الحقيقة، ويأتي الواقع ويذكرك..
تبحث عن صندوق في سرداب لتخفي ملامحك
فتتفاجأ أنك بلا ملامح، الحب أذابك..
تقطع تذكرة وتسافر إلى منفى
فيمنعك ضميرك عند الحدود..
لا يجوز المرور وقلبك عاشق أو مغروم ومعلق!
فتعود لتحفر قبراً لقلبك، وتدفنه بهدوء..
يمكنك السفر الآن، وبشرط
أن لا تعود.. أن لا تعود
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
خيالي يقتل قرائي
ردحذفومشاعري هي قوتي
والمواقف تشبع موقف حقيقي حدث حولي