الثلاثاء، 30 يونيو 2009
قرارك هو الآن

قرارك هو الآن
اعمل ما تحب حتى تحب ما تفعل، الآن، اللحظة، بعد قليل، حيث إن هذه الأمور الصغيرة مهمة جداً لتغيير مسار يومك وحياتك، فالجوهر للحرية والوفرة الشخصية المهنية هي أن تفعل ما تحب لأنك تريد ذلك وتحب فعله، ليس لأنه مفروض عليك أن تفعله، وبعيداً عن الشهرة والسلطة وكلمة نجاح، فقط استمتع بما تفعله، لأن النجاح الوظيفي، الدراسي، الشخصي، لا ينتهي ولا يتوقف، النجاح نتائج مرحلية، تعطيك إشارات على أنك تمضي في الطريق الصواب فقط.
أتكلم هنا عن البهجة التي تصنعها بطريقة تفكيرك. في حياتنا لدينا ثلاث خيارات لكل شيء، إما نعم أو لا، وربما، فمثلاً لو طلب منك أحد الأشخاص مساعدة ما، فلك القرار أن توافق أو ترفض، فقرارك منبعه الطريقة التي تحلل بها الأشياء في عقلك، وهو تفكيرك..
أنت المسؤول عن مزاجك اليومي بقراراتك، فاحرص على أن تقول نعم للأشياء الإيجابية التي تبعث وتضيف الفرح والسرور في يومك، فإن الله سبحانه وتعالى قد أنعم عليك بنعم كبيرة بداخلك، خاصة بك، لوحدك، لا توجد عند الآخرين، تحتاج أن تكتشفها بقراراتك لتستفيد منها. فاشكر ربك وحمده على نعمه التي لا تحصى التي منها علينا.
عبدالعزيز دلول
أتكلم هنا عن البهجة التي تصنعها بطريقة تفكيرك. في حياتنا لدينا ثلاث خيارات لكل شيء، إما نعم أو لا، وربما، فمثلاً لو طلب منك أحد الأشخاص مساعدة ما، فلك القرار أن توافق أو ترفض، فقرارك منبعه الطريقة التي تحلل بها الأشياء في عقلك، وهو تفكيرك..
أنت المسؤول عن مزاجك اليومي بقراراتك، فاحرص على أن تقول نعم للأشياء الإيجابية التي تبعث وتضيف الفرح والسرور في يومك، فإن الله سبحانه وتعالى قد أنعم عليك بنعم كبيرة بداخلك، خاصة بك، لوحدك، لا توجد عند الآخرين، تحتاج أن تكتشفها بقراراتك لتستفيد منها. فاشكر ربك وحمده على نعمه التي لا تحصى التي منها علينا.
عبدالعزيز دلول
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق