الثلاثاء، 18 ديسمبر 2012
لحظات .. وكل شيء
أن تعود لتكتب تفاصيلك، وتفصح عن أحاسيسك، وتعتزل الصمت، وتبوح الفرح، تلك فرصة قديرة من فرص القدرْ.. أن تكتب أنت!
كم شئت منذ عهد أن أستفرد بلغتي وحروفي لأكتبَ حريتي، وأتنفس السطور، وأترجح عليها.. اهتمامات لها أولوية كانت في جدول أيامي، فاختصرتُ المسافة عبر تويتر الذي علمني أن الاختصار فنٌ واحتراف.. لكن ذلك مؤرق، لأنك حين تتمدد تفرز هرمونات النشوة لقيمة اسمها التعبير الكتابي، للغة ثقافة، وحدها الكتابة الانفعالية العاطفية الصورية هي ما تنميها وتداعبها..
أحاديث كثيرة لا تنتهي، سأوجزها بمقتطفات مختصرة مثيرة لأروع اللحظات وكل شيء فيها، لما حدث في عام ٢٠١٢..
تونس
كانت تلك الزاوية البداية لعام ٢٠١٢، حيثُ دُعيت لأكون متحدثاً في TEDx وأشارك الحضور التونسي الشقيق بعضاً مني، استمتعتُ كثيراً هناك، مع غفران، سارة، عزيز والأصدقاء الرائعين، كم أبهجتني تونس الخضراء بلحنها ما بعد الثورة. تفتحت الزهور، وفاحت رائحة الياسمين أرجاء قلبي، فوقعتُ في حبها أكثر من مرة. هنا زاوية تونسية كتبتها هناك، ألق نظرة على التفاصيل. تفضل هنا

مؤسسة الدوحة للأفلام
دعيت كمتحدث في مهرجان Happy Day ولأول مرة في حياتي، وكتجربة حسنة، زادتني قوة، وهو أن أخترق خوف التحدث باللغة الإنجليزية أمام جمهور أصلي أجنبي، وليس عربي، فكانت نقلة لعام مختلف، وثقافة أخرى، مددت أطراف تفكيري، كان يوماً سعيداً للغاية.
جدة
لا أعرف كيف أشكرها، على قدر حبي لها، سأختصرها في جملة "ما أجمل أن تستيقظ وفي وجهك دعوة للتقدير والحبِ والاهتمام تدعك تسجد لربك في نهاية يومك، حمداً وشكراً وامتنان.. تحية، لعكرمة مدني الراقي في حسن تعامله وضيافته، ولجميع من قابلته هناك، وأذكر أسماءهم... ألق نظرة لزاوية سعودية ـ جدة للتفاصيل. تفضل هنا
لبنان
رسائل عبر الرياح والمطر، شممتُ رائحة موطني في طرابلس، وقضيتُ زوقات جميلة مع علاء مراد وعثمان، وطلاب الجامعة اللبنانية، كانت محاضرة عرفتني على نفسي قبل غيري.. شكراً لتلك اللحظات..
الأردن
ثقافة شعب ووطن، حضنتُ لغة جديدة، وعلمتني دروساً كثيرة، عشت مع صديق طاهر القلب "خلدون" كان مرافقي طيلة وجودي بالأردن، وصديقاً جميلاً "عمر سرحان" رمز الطموح، ألتقيت بآخرين كثر يحملون عقولاً يافعة، وحسن دافئ.. شكراً الأردن، أحببت وجودي بينكم، شكراً إذاعة حياة على المقابلة اراقية مع د. أمجد قورشة.
فلسطين
كتبتني جريدة فلسطين، في لقاء أحيا وجودي في عالمي، وكانت المقابلة إضغط هنا
قطر
كل شيء فيك موهبة!
فرنسا
أعلنتُ حريتي!
أمور كثيرة حدثت معي، وأجملها.. عقد قراني بالأمل ( تزوجتف الأمل لأنجبَ منه حلماً) تلك قصة وكوكب آخر سأشاركها لاحقاً في تدوينة خاصة.. فهذه السنة أحمد ربي كثيراً على صدق الأمل، وعلى النتائج التي رزقني إياها، فله الفضل كله، وما بي من نعمة فمنه وحده لا شريك له... الحمد لله.. ولا أنسى دعم قرائي والمتابعين عبر الفيس بوك، وتويتر، ومن شجعني لزيادة عدد الحلقات للحظة من فضلك عبر اليوتيوب للفائدة التي لامسها المشاهدون..
تقديري وخالص حبي، وأسأل الله لنا ولكم... عاماً جديداً سعيداً.. تتحقق فيها طموحاتكم وأهدافكم، ورغباتكم.. امين..
كم شئت منذ عهد أن أستفرد بلغتي وحروفي لأكتبَ حريتي، وأتنفس السطور، وأترجح عليها.. اهتمامات لها أولوية كانت في جدول أيامي، فاختصرتُ المسافة عبر تويتر الذي علمني أن الاختصار فنٌ واحتراف.. لكن ذلك مؤرق، لأنك حين تتمدد تفرز هرمونات النشوة لقيمة اسمها التعبير الكتابي، للغة ثقافة، وحدها الكتابة الانفعالية العاطفية الصورية هي ما تنميها وتداعبها..
أحاديث كثيرة لا تنتهي، سأوجزها بمقتطفات مختصرة مثيرة لأروع اللحظات وكل شيء فيها، لما حدث في عام ٢٠١٢..
تونس
كانت تلك الزاوية البداية لعام ٢٠١٢، حيثُ دُعيت لأكون متحدثاً في TEDx وأشارك الحضور التونسي الشقيق بعضاً مني، استمتعتُ كثيراً هناك، مع غفران، سارة، عزيز والأصدقاء الرائعين، كم أبهجتني تونس الخضراء بلحنها ما بعد الثورة. تفتحت الزهور، وفاحت رائحة الياسمين أرجاء قلبي، فوقعتُ في حبها أكثر من مرة. هنا زاوية تونسية كتبتها هناك، ألق نظرة على التفاصيل. تفضل هنا

مؤسسة الدوحة للأفلام
دعيت كمتحدث في مهرجان Happy Day ولأول مرة في حياتي، وكتجربة حسنة، زادتني قوة، وهو أن أخترق خوف التحدث باللغة الإنجليزية أمام جمهور أصلي أجنبي، وليس عربي، فكانت نقلة لعام مختلف، وثقافة أخرى، مددت أطراف تفكيري، كان يوماً سعيداً للغاية.
جدة
لا أعرف كيف أشكرها، على قدر حبي لها، سأختصرها في جملة "ما أجمل أن تستيقظ وفي وجهك دعوة للتقدير والحبِ والاهتمام تدعك تسجد لربك في نهاية يومك، حمداً وشكراً وامتنان.. تحية، لعكرمة مدني الراقي في حسن تعامله وضيافته، ولجميع من قابلته هناك، وأذكر أسماءهم... ألق نظرة لزاوية سعودية ـ جدة للتفاصيل. تفضل هنا
لبنان
رسائل عبر الرياح والمطر، شممتُ رائحة موطني في طرابلس، وقضيتُ زوقات جميلة مع علاء مراد وعثمان، وطلاب الجامعة اللبنانية، كانت محاضرة عرفتني على نفسي قبل غيري.. شكراً لتلك اللحظات..
الأردن
ثقافة شعب ووطن، حضنتُ لغة جديدة، وعلمتني دروساً كثيرة، عشت مع صديق طاهر القلب "خلدون" كان مرافقي طيلة وجودي بالأردن، وصديقاً جميلاً "عمر سرحان" رمز الطموح، ألتقيت بآخرين كثر يحملون عقولاً يافعة، وحسن دافئ.. شكراً الأردن، أحببت وجودي بينكم، شكراً إذاعة حياة على المقابلة اراقية مع د. أمجد قورشة.
فلسطين
كتبتني جريدة فلسطين، في لقاء أحيا وجودي في عالمي، وكانت المقابلة إضغط هنا
قطر
كل شيء فيك موهبة!
فرنسا
أعلنتُ حريتي!
أمور كثيرة حدثت معي، وأجملها.. عقد قراني بالأمل ( تزوجتف الأمل لأنجبَ منه حلماً) تلك قصة وكوكب آخر سأشاركها لاحقاً في تدوينة خاصة.. فهذه السنة أحمد ربي كثيراً على صدق الأمل، وعلى النتائج التي رزقني إياها، فله الفضل كله، وما بي من نعمة فمنه وحده لا شريك له... الحمد لله.. ولا أنسى دعم قرائي والمتابعين عبر الفيس بوك، وتويتر، ومن شجعني لزيادة عدد الحلقات للحظة من فضلك عبر اليوتيوب للفائدة التي لامسها المشاهدون..
تقديري وخالص حبي، وأسأل الله لنا ولكم... عاماً جديداً سعيداً.. تتحقق فيها طموحاتكم وأهدافكم، ورغباتكم.. امين..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق