السبت، 2 يوليو 2011
مقتطفة ١٣٦ - لننتصر
هذي يدي، مدي يديك، لننتصر..
شِعري ليس ملكي،
أنت مصدره أبيضٌ
وبيئته الخضراء..
فرحٌ به، واثقٌ معه..
وفيَّ بعضٌ من الشك
أخافُ من غفوة
تبعدني عنك..
حُلمٌ أنا
أحاول تحقيقه فيك..
أمشي نحوك واثقاً
لأنشد فيض حبي
احتراماً.. احتراماً لكِ..
هذي يدي،
مدي يديك،
استرخي على كرسي القصيدة،
لأغني على طرف الصباح
" يا حبُ أنت العطاءْ،
أنت لا بعدك أنت،
تحركُ أشياءً جميلة،
بداخلي..
تعيدُ صياغة مفرداتي،
بنظراتي..
ترفعُ نفساً..
تسكنُ قلباً..
تداوي جرحاً،
وتدفعُني لاستعادة أمجادي..
فانتصر معنا لنحتفل..
سلمت يداكِ،
بإمكانك إكمال ما تبقى من يومك
قبلة لأميرة أسطري..
أنتِ..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

جميل جداً
ردحذفهذه يدي
احتراماً ... احتراماً لك
هذي يدي،
ردحذفمدي يديك،
استرخي على كرسي القصيدة،
لأغني على طرف الصباحرائعنور
اتمنى لك المزيد من النجاح
ردحذفجميلة ..
ردحذفحبيت اعدى واقولك كل عام وانت بخير بمناسبة قرب شهر رمضان المبارك
زيارة مقدرة قديرة قيمة.. شكراً لك يا رفاه :)..
ردحذفكل عام وانت بخير يا رب ، شكرًا كثيراً
Regards,
Abdulaziz
Sent from iPhone..