لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول
أرحب بك في موقع الرسمي www.azizdalloul.com
ثلاث أنواع من البشر عند أول ضربة قاضية تؤلم، تكون ردة فعلهم كالتالي: يزحف للخلف حتى يقف على قدميه ويلهث هرباً، هذا النوع الأول، أما الثاني هو عاقل، لكن نجوماً وعصافيراً فوق رأسه تحوم، ويرضى بالبقاء منكسراً حزيناً على الأرض ملقى، أما النوع الثالث وهو الأجمل، كالنهر، يسير للأمام مندفعاً مع عوامل الطبيعة، فمهما كانت لطمات الصخور أمامه كثيرة، يبقى الأمل بداخله مشتعلاً، لديه دوافعه بعدم الاستسلام بسهولة، لديه مهمة بالنسبة له مهمة، يريد إنجازها، فيقف مبتسماً، متفهماً لطبيعة الكون وقوانينها، هناك أمل، ويكمل سريان طموحه على الطريق مفعماً بالشغف.
اللهم اجعلنا من بشر النوع الثالث
ردحذفكالنهر ...
إن شاء الله :) ... كالنهر يا أماني كالنهر
ردحذفجميل جدًا، انا في حياتي الآن اقف على مفترق طرق، وكلماتك هذه اعطتني الثقة بأن أكمل الى الأمام ملأى بالأمل والحب والتفاؤل
ردحذفشكرًا أخ عبد العزيز
رااائع كعادتك..
ردحذفجاءت في توقيت عجييب
ممتنة لك جــداً = )
رائعة هذه الكلمات ـ، لا وصف يستطيف اكرامها بكلمات شركية - بورك فيكم
ردحذفكلماتك كالنهر العذب يجري بين الحقول
ردحذف