الأحد، 1 مايو 2011
حتى يشاء القدر
أريد الكتابة عن القدر، فعلاً مثير جداً، خصوصاً إن كان مشحوناً بالأمل، فهذا الأمل، نتخيله حتى يصب في أحاسيسنا نشوة الإنتظار، لتحقيق الإنتصار، يوماً ووقتاً ما، هذا الأمل، يبكينا، يدمعنا، يشعرنا بالرغبة للحياة، وفي غضون الإحتفال بهذا الأمل، نتزوج الألم، هذا الألم، يقوينا، يدفعنا لمزيد من شغف وحب الإنجاز، هذا الألم الطيب، يزرع فينا التحدي وعدم الإستسلام، فبدونه كيف لك أن تنضج وتصبح أقوى في هذه الحياة؟ الأمل نقبله، نحضنه، نستشعره، نتخيله، والألم، نتذوقه، نطبقه، نشعره، ولاحقاً سيشاء القدر، ويقدر الله إيمانك الداخلي، وشغفك المشتعل، ليرضيك ويجعلك تدمع فرحاً وأنت تنتصر.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)

جميل جدا، ليس كل ما تكتبه أشعر أنه يتكلّم إلي . . ولكن هذه التدوينه تصف ما أعيشه حاليًا من أملٍ وألم.
ردحذفأوجزك فأبدعت أخي عبد العزيز إلى الأمام
لولا الأمل لبارت الأحلام ، ومايجعلنا نستمر فالتعايش مع الألم والسعي لتحقيق الأحلام أن الله يؤجل أحلامنا ولاينساها
ردحذفشكرا لك وللأمل الذي تبعثه فينا
لأنك اجدت صياغة الأمل بألوانك الفريدة وفهمك لمعاني الحياة، وجعلت الألم بقوته مِنحة لك في استنطاق الأمل بكلمات الإلهام والدفع النفسي وحب الانتظار للتالي الأجمل الذي نجهله في خبايا القدر والقادم المستتر خلف لحظات الزمن ~~
ردحذفشكراً للأمل الذي يمنحك هذه الدفعات من العمل والعطاء ... وشكراً للألم الذي يجعلنا نعجنه بأيام القدر المستمر ليعطينا الله على عمق إيماننا لحظات تبكينا في سجود شكر الإله الكريم ..
في يومك ذاك كان عطاء القدر من الله على عظيم إيمانك ~~
كذلك أعطاني الله شيء لا أعرف ما أصفه ... التقيت مع الشيخ رائد صلاح !!! وكانت لنا معه بضع كلمات ~~
شكراً لعطائك يارب ~~
ويجعلك تدمع فرحاً وأنت تنتصر.
ردحذفشعور جميــــل جداً ..
ارزقنا يارب هذه الفرحة
يعطيـك العافية
و لكَ أطيب تحية
شكراً لك ... بالطبع هناك أشياء نقرأها
ردحذفولا نلقي لها بالاً لأننا لم نعشها بعد،
لكن عندما نصل لمرحلة نقرأ أنفسنا فيها،
ننبهر
تحياتي لك، وشكراص على المتابعة
شكراً لك وللأمل :)
ردحذفالحمد لله :)
ردحذفسعيد بك لأنك هنا يا آيات ... شكراً فعلاً
للأمل
بارك الله فيك حنين .. تحياتي لك
ردحذفالامل يحقق الانتصار
ردحذفشكرا لك
شكرا لك أيها المتأمل .. كل التحية ..
ردحذفبالانتصار