لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الأحد، 30 مايو 2010

أنت بماذا ستقترب ؟

http://www.familybehavioralresources.com/uploadedFiles/sad%20child(1).jpg
هي هكذا إذاً،
تشعر بأن الطرق التي تسلكها مغلقة في وجهك،
والمحاولات الكثيرة هنا وهناك لا تجدي نفعاً،
تنقلب الأحوال في عقلك وبالتأكيد في حياتك
تصبح بالنهار تحلم بأن تعود للنوم
لا تهتم بغذاءك وتقول لنفسك من يهتم؟
تفقد ارتباطاتك الإجتماعية بسلبيتك
تتعفن أفكارك لأنك لا تغذيها، ولا تستخدمها
تنسى أن تبتسم للناس، وإن ابتسمت، فلا روح فيها
ماكينة اليوم سريعة جداً لدرجة أنك تجمع صلاتك مع بعضها
ما الحل ؟
ربك، ثم ربك، ثم ربك
إن أصلحت كل شيء ونسيته
نساك، وشعرت بضنك العيش والاختناق
صل الصلوات في وقتها،
وسبح بحمده في النهار والليل،
واستغفره إنه التواب الرحيم،
وادعوه أن يهون عليك ما أصابك،
فكل أمر المؤمن خير،
في السراء والضراء،
كله خير...

ولا تقلق
ففي الحديث القدسي الشريف
(( أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حيث يذكرني، والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاه، ومن تقرب إلي شبراً، تقربت إليه ذراعاً، ومن تقرب إلي ذراعاً تقربت إليه باعاً، وإذا أقبل إلي يمشي أقبلت إليه هروله )) رواه مسلم

أنت بماذا ستقترب؟

الجمعة، 28 مايو 2010

كوضوح القمر


"فما تكاد تطلع وتعتلي الأفق حتى تراك الأرض كأنك على فم السماء إشارة لها بالسكوت فتسكت.." الرافعي

http://www.mawhopon.net/upload/image/basic_photo/moon-ha.jpg

تداعبني همسات في عقلي لأكتب ما يبهجني عنك يا قمر، ألم يكتب عنك الشعراء بنهم، وشغف حتى سرقوا الوقت قبل أن يسرقهم، ليشعروا بلذة انتهاء نص كتبوه بروحهم الممزوجة بقلوبهم المغرومة العاشقة، وتنافس فيك الفنانون ليرسموك بكل مطرح، والنجوم حولك تسعى جاهدة للالتصاق بك وملامستك، وتقبيلك حتى، فأنت حلم يا قمر بالنسبة لهم، حلم قد لا يتحقق.. النجوم حولك تحترق، تريدك أنت فقط، أنت غرامهم، فكيف برغبة البشر، هل سيتحقق؟

كنت ومازلت ملهم كل العصور، العقول، القلوب، حتى المحاربين الأشداء كانت تدمع عيونهم عندما ينظرون إليك ويتأملونك فيمن يحبونهم، فقد يلتقون بهم أو يُحرمون... جذبت كل المشاعر المختبئة فيمن يقرأ هذه الحروف، وفيني أيضاً هنا بداخلي، قلبي، نعم هنا، وحتى هنا، نعم تفكيري.. أنت أعلنت فيني وفي كل من يعشق صفاءك بياضك المهدئ المؤرق الجميل المبتسم، أعلنت ثورة لكلمات تغارل مخيلتي للحظات، فأفكر، فتركض حروف نشيطة بداخل رأسي تلبس أحذية نسائية بكعب متوسط لترتفع عن حد السطر لتشعر بالغرور قليلاً، هناك حب واضح في عيون كل من يراك ببث شغف الحديث عن ما يؤرقهم ويدور في خلدهم، خواطرهم، دغدغة أحاسيسهم، أنت مسعفنا الصامت،  فلونك الأبيض النقي يصرف عنا كل الشكوك بأن تخذلنا يوماً فيك، بأن لا تظهر لنا.. ضع نقطة وانزل لسطر آخر، وفقرة منفعلة بطيئة اللحن.

في كل مرة تصعد فيه يا قمر عالياً بحلتك البدرية الهادئة كأنك جرعة عواطف منتظمة بدفعات مدروسة لإشباع رغبات تأملية في كل واحد منا فينا ومعنا، ليتم التخاطب مع الأماني الواقعية التي نلونها بخيالنا الصادق بالأبيض، فكل نواينا حسنة معك ومع من نحب يا قمر، صدقني نحب الحب لأنه يدفعنا للعطاء، وإحداث تغيير ملتهب فينا، وقوة دافعة لأن ننام برغبة الاستيقاظ بحيوية، فالحب فينا أمل، فيك، معك، وبك يا قمر...

تغزلت في القمر ونسيتُ أن أكتب سطراً متوتراً فيكِ، ياحمامة تشبه القمر، تختبئين خلف حروفي لتشاهدين من الجهتين من أنا، أولست أنا؟ تبتسمين، تنزلين رأسك للأسفل، حمراء خدودك هي؟ لا تتكلمين، تخجلين، تستحقين كل المفردات المقلقة عندما نكتبها في عيوننا معكوسة من قلوبنا التي لا نستطيع أحياناً تفادي أخطا عفوية مكشوفة، عن طريق تصرفاتنا الخجولة، ليس عيباً هو حقٌ أن نحب من نحب، أليس كذلك؟ نعم، وكأن القمر نطق نجمة ! وتهربين لسطر آخر فيه وضوح المعاني أكثر، وهذه نقطة لترتاحين .

أشعر بنغزة في أسفل قلبي من الجهة اليسرى، إشارة بأن يجب علي أن أتوقف عن الكتابة، لأنني في هذه الساعة أتعثر في مواقف في خيالي تجعلني أكتب دون رقابة شرعية، هل للخيال حدود؟ هل أتوقف يا... أريد تغير اسمك المفتعل الذي شاركه غيري في نثر خاطره، لم أنفعل من استخدام الاسم، بل لأنه لم يقدرك في حروفه كما تستحقين، فأطراف الحروف تنحني لك سيدتي، تعرفين لما؟ لأنك أنت فخمة، سكون فوق الحرف تخدير وغفلة مؤقتة أمام ما يسمى سحر الجمال روحاً سيدتي.

هل يكفي؟ فحتى موعد آخر إذاً ياقمر، وشكراً لعودتك...وهيا الآن لنرقص تحت ضوء القمر لنحتفل ببطئ اللحظة بالبدر نقاء، أنا وأنت، صفاء الروح يتملكك عزيزتي بيضاء كل مافيك يثير عواطفي لأكتب دون أن أشعر ما أريد ولا أريد أن أكتب، هيا تنفسي سطوري وابتسمي الآن...

الثلاثاء، 25 مايو 2010

واجبك في النهضة - د. جاسم السلطان


 http://alraed-sd.com/portal/thumbnail.php?file=jasim_587670740.jpg&size=article_medium

أنار بصيرتي الدكتور جاسم بجوابه على سؤال مهم وهو ماهو واجبي للنهضة؟ 

فقال : من واجبات الفرد لكي يشارك في النهضة، ينبغي عليه أن يكون مستقل الفكر، لديه قدرة على التحرر من الأفكار السائدة في المجتمع الذي اعتاد عليها وغرق فيها، ليضع رؤيتة المستقبلية الجديدة حسب معتقداته الممزوجة بالعقائد الإسلامية والأفكار الملخصة من إثراء عقله بالمطالعة والاستطلاع، يجب أن تكون لديه جرأة في التعبير عن ذاته وأفكاره بسلاسة، ليضع بصمة خاصة مختلفة في هذه الحياة ولو تعرض للنقد من حوله، دام أنه مؤمن فلينطلق وليتوكل على الله بقلب قوي شجاع..

عزف الحروف

الكتابة مع مرور الوقت تصبح عادة وإدمان، كشرب القهوة، تتشبعك العادة، القراءة كذلك جنون، فإن لم تقرأ تفقد ثقة مؤقتة عن عدم وجود مدخلات لكلمات، أفكار جديدة تضيفها إلى عقلك... تشعر بأن يديك تريد أن ترقص أو تعزف ألحان الحروف الملتوية مستندة بدفئ على قلم مائل يغازل ورقة بيضاء مستسلمة كلياً لسيلان وشلال كلماتك المشتعلة بداخل قلبك والتي تحوم بفكرك وعقلك ممزوجة بروحك الطفولية الكبيرة المراهقة الجميلة

الأحد، 23 مايو 2010

وأحنُ لحروفك درويش

أحنّ إلى خبز أمي و قهوة أمي و لمسة أمي  و تكبر في الطفولة  يوماً على صدر يوم و أعشق عمري لأني  إذا متّ،  أخجل من دمع أمي!   
http://www.mudarris.com/show/poet/Images/Mahmoud-Darweesh.jpg 
سألوني عن شاعر هوية وقضية  فلسطينية ، وعن أنثى تائهه في ممرات سطوره الملتوية بفن التعبير والمجاز، وطنيٌّ ثائرٌ مشتعل، هادئُ  صامتٌ بعناية ، شخصٌ مختلف، متنوع، يبرر كل شيء لكل شيء، متعمقٌ في أرضه، ذاته، روحه، وهذا الكون، كأنني عقله، وتفكيره يصادف كل تائه يبحث عن وطن، من يقرأ كلماته الساحرة، يظن أنه هو هو الشاعر، ويصدق ذلك، لأنه لا يكتب لنفسه بل لغيره، يترجم لغة الحياة بانحناء قلم ، هو الراحل رسام اللوحات الفنية بذوقٍ حسيٍ متناغمٍ وواضح، هو الطبيب، المُعلّم، وملهم العصر النثري لمتذوقي الأدب العربي الحديث ، هو الرائع بضخامة إبداعاته محمود درويش ، أستاذ التفاصيل العميقة وأوتار المشاعر الرقيقة، حيث مازالت كلماته كبيرة ، حيوية ، ذكية في رسم الحروف، حية بالعقول منحوته في خيال كل قراءه، تنشد ألحانه بساطة التعبير وسلاسة المعنى، والقدرة التعبيرية بلغة الجميع بسهولة دون تعقيد، وحرية السباحة في الخيال دون قيد وتوجيه، يقدم لك ماتريد معرفته، عن  نفسك، وطنك، حياتك، فلسفته مدرسة، تجعلك تكتشف من أنت..
http://www.aljazeeratalk.net/forum/picture.php?albumid=408&pictureid=2749
هو أستاذي ومعلمي ودكتوري، مهما كانت عقيدته، سُلالته، عِرقه، فصله، لونه، فِكرُهُ، صمته، حياته، هو من ساعدني، علّمني أن الشعر لا يحتاج مدرسة، لأنك تشعر، فعندما تمسك القلم وتكتب، يعني أنك تترجم مافي قلبك، مشاعرك، فأنت وأنا، ونحن وكلنا شعراء بالفطرة، ومع مرور الوقت، نتمرس الكتابة ونفهم أنفسنا أكثر وأعمق ... فهّمني أن الحروف  ٍليس لها ملابس، مقاساتٌ موحدة، فانتق ما تشاء وما يناسبك، ذكر لي أن العزلة مفيدة جداً لتجد نفسك في سطور تعبر عن شخصيتك، وتصبح ما تتخيله في ذهنك بعد أن تتخلل الكلمات في ذاتك، لتدع الناس تقرأك قبل أن تقرأ حروفك، وتنسج ملامحك في أذهانهم، وتقدر حروفك، وتحترمك... علمني أن  لا أكون أناني، فالعطاء ليس حكراً علي فقط، فكر بغيرك، هناك جيران، أناس بحاجة إليك، ينتظرون ظهورك، ابتسامتك، حبك، فلا تحرمهم لقياك، والجلوس معك...



ألهمني بحروفه المتكلمة شعراً ثنراً نصاً مكتوباً كان أو مرسوماً أمامي، تقبل النقد اللاذع وابتسم، فهو لمصلحتك، لأنك لن تُعجِب كل الناس في هذه الحياة، ولن تعشقك كل القلوب، فأنت كما أنت، تمر بمطبات، ومنحدرات وتصف لحظاتك بعفوية طفل شاعر كبير، فقد تجد من يرى تناقضاتك المكتوبة، فأحياناً تكون فوق وأخرى تحت، تتراقص معك الدنيا، فكن حكيماً، وافعل واستمر بما تشعر به بحرية مقيدة بدستورك الديني، ولا تأبه من بأحد.. نصحني بألا أمتهن السياسة، فهي مستنقع للتماسيح، قد يغتالوا كتاباتك، ويسجنوا صوتك وحريتك، فاكتب ما يليق بك، وتشعر أنه يشتعل بداخلك، وامزج الواقع مع الخيال بسياسة فكرية مبسطة...




  تعرف أنك فلسطيني، ولكن فلسطين غير قائمة في منظار العالم، وعندما تحاول الخروج إلى هذا العالم لا بد لك من المرور في دهليز التناقض الشرس أن تكون إسرائيليا، ولكن مكان الولادة والانتماء والرفض، تحولك إلى شبكة من الغموض والتناقض. إذن من أنت؟...محمود درويش
ذكر لي بأن فلسطين لوحة فنان عنوانها ناجي، حنظلة، وقلبها القدس .. قضية غير صامتة، ثرثارة، عنديدة، تعشق الجدل والمماطلة... فلاحدود تمنع تقدير إنسان، صاغ لك البساطة بعنوان، قال لي ولك، أنت فلسطيني لا تنسى ذلك، ذكرك بقضيتك وحقك للعودة هناك، فله ولك يا سيدي حروفي شعاراً افتخر به، لا أبيعها كي أنشهر باسمك علناً، فأنا أقدرك، بل إني أعرضها مجاناً، لأنك علمتني كيف أكتب نثراً جذاباً حراً بملامحي الشخصية، لأن أصعب مرحلة هي مرحلة بناء سمعة..


أيها المارون 


وللكتاب ركنٌ، فقالوا:
وعلى مدى خمسين عاماً واكب درويش من الوطن والمنفى قضية الشعب العربي الفلسطيني من مواقع النضال، ومواقع الريادة الشعرية العربية، بحيث صار في أذهاننا وعيوننا ملحمةً من ملاحم التجدد والإبداع في كلّ المستويات..فؤاد السنيور
لن نقول لك وداعا لانك تركت فينا  ما لا يدعوا للنسيان! فأنت لشخصية الوطنية الاكثر التى كانت ومازالت عنوانا للانسانية والتى تجسدت فى واقعه الشعرى الذى كان بمثابة النافذة التى اطل منها الفلسطينيون على مختلف حقوقهم وواجباتهم الوطنية..محمود درويش ضمير  القضية التى استعصت على الحل كم من الجهد المبذول  لتغطية كافة ابعاد  القضية الفلسطينية الا انها كانت جميع حروفه الادبية تتحدث عن واقع الشعب الفلسطينى  وحقوقه المسلوبة...محمود درويش  كان ولازال وسيبقى  عنوان  ادبى  معروف  فى ارشيف  شعب مظلوم. نصر أبو ثرية




لا أعرف الشخص الغريب

الكاتب/ عبدالعزيز دلول

www.azizdalloul.com

الجمعة، 21 مايو 2010

جائزة من هناك

 الجائزة شريحة هاتف فودافون، وتلفون نوكيا كلاسيك
أعلنت دار بلومزبيري مؤسسة قطر عن نتائج أول مسابقة أدبية عبر الرسائل الهاتفية في قطر وذلك الفترة من 18-31 مارس، لتنمية حب القراءة والكتابة. ونظمت المسابقة بالتعاون مع اللجنة العليا المنظمة لاحتفالية الدوحة عاصمة للثقافة العربية 2010 بوزارة الثقافة والفنون والتراث، وشركة فودافون. وهدفت المسابقة إلى تشجيع الكتابة، وهو أحد أشكال الأدب الأصيلة في العالم العربي، ولكن باستخدام التكنولوجية الحديثة التي تحقق انتشاراً واسعاً وسهلاً. وقد فاز في المسابقة المثيرة عبد العزيز دلول. وهو شاب مدون فلسطيني يبلغ من العمر 24 عاماً ولاعب في فريق قطر للكاراتيه. والمقطع التحفيزي الفائز هو: "أنت تملك عقلاً قوياً، ذكياً، إيجابياً، وتسامح الناس بسهولة، وتستمر في السير للأمام، فواثق الخطى يمشي ملهماً، ملكاً، قادراً على الوصول نحو ما يريده بإيمان وإخلاص نابع من عمقه الداخلي الكامن بروحه وعقله وقلبه." المصدر - جريدة الوطن القطرية

الأربعاء، 19 مايو 2010

مقتطفة ٩٧ - إغراء عاطفي


يبدأ الحب ببراءة هادئة جميلة، تحمل كل معاني الإغراء العاطفي والاختيارات المحتومة من طرفين اندمجا بلحنٍ عميق التأثير، فبداية الحب شعور ممزوج بفكرتين قررتا الظهور بألوان جذابة رائحتها جميلة، تجبرك أن تبتسم وترمش بهدوء. الحب إعلان مصرح خاص بالتواصل الفريد من نوعه لقلبين تم توافقهما وفق لحظة، موقف، كلمة، نظرة، نبضة، ابتسامة، صدفة، فيعلنان التحليق وداً بفرد أجنحتهما لمشاعر فياضة غير مكبلة وملجمة بمنطق يوقف ثورتها، فيكون الحب الجريء عنوانهما.

الاثنين، 17 مايو 2010

نحو فهم للذات والتغيير - تقرير مع عبدالعزيز دلول







تقرير مع عبدالعزيز دلول، نحو فهم الذات والتغيير، والمبادرة الشخصية لفكرة الرسائل الملهمة، دقيقة 6:27 ... شكراً أحمد عاشور، روان ملحيس، المعد / أحمد الشرقاوي

الاثنين، 10 مايو 2010

التفكير فيك جنانُ

أي نوع من التفكير فيك مباحٌ،
فكيف إن كنت أنت يا أنت
في كل فكرة أفكر فيها،
معلقة بمشبك وردي،
تلفتين انتباهي
لأكتب بعطر الياسمين عنك
وأنشر حروفي بجانبك، لتغازلك،
فكل شيء فيك يا أنتِ جنانُ

الجمعة، 7 مايو 2010

الخميس، 6 مايو 2010

مشروع الرسائل الملهمة

نتشرف بانضمامك معنا، لك تحياتي

قصيدة لأجلك يا قدسُ - عبدالعزيز دلول

الأربعاء، 5 مايو 2010

تقدست حروفٌ لأجلك يا قدسُ


الأحد، 2 مايو 2010

تتأمل نفسك

http://cdn.dailypainters.com/1258574160/images/scale/scaleimg/475/495/N/0/_2F_images_2F_origs_2F_663_2F_thinking_man__2___sold.jpg

تتوقف لحظة، تفكر، وتتساءل هل أنت على الطريق الصحيح الذي يؤدي إلى حلمك، تسمع ألحاناً في رأسك كعاصفير واثقة من نفسها، تغريدها، تشجعك، تدفعك، تسلي مشوارك نحو ما تطمح إليه في حياتك، من شدة إيمانك، تلتقي بأناس على الرصيف، رسالة من ربك، عقلك جذبهم حولك، منهم من يزودك بحكم، نصائح، أسرار، كوقود لتكمل طريقك برؤية واضحة، وبشجاعة شخص هدفه النهاية، ومنهم من يثبطك بكلمات سوداء، لتثبطك، وتلوي طريقك، لتتوه في الصحراء، وفي اللحظة التي تفكر فيها مع نفسك، اتبع قلبك، وتوكل على ربك، إن كنت مؤمن بما تريد فعله بحق في حياتك