لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الاثنين، 11 يناير 2010

عكس التيار


تدرس جيداً وترسب، وتعمل بجد ولا تجد أي نتيجة، تتنافس بشرف مع غيرك وتكتشف أن عدوى الحسد والغيرة فيك، تسعى للأفضل ولا تجد الفرص المتوقعة، تقاتل من أجل أهدافك ولا تحقق تقدم بسيط، تصعد نحو القمة وتسقط في منتصف الطريق، ولاتجد مقومات لإكمال رحلتك للأعلى، تبحث عن صديق ولا يستلطفك أحدك لأنك بالنسبة إليهم غريب، معقد، مثقف، غير مرح، عملي وجدي، تحترم وقتك، وتصلي، وتدعو الله فرجاً وتوفيق.

تريد أن تحقق نجاحاً، فينهمر عليك شلال من الإنتقادات من كل حدب وصوب ولا ينتهي حتى تحقق شيئ حقيقي، لأن الناس لا تؤمن بأحلامك، وأحاديثك الوهمية بالنسبة لهم، يبحثون عن الملموس، ولا يعلمون أن الأحلام لا يلمسها إلا أصحابها، ويحبكونها حتى تكون ملموسة ومحسوسة، وقتها يندهش الآخرون.

تبتسم لأنك تريد أن تبتسم
ولا تجد أحداً يبتسم
فتغلق فمك وتحزن..
تحاول أن تساعد الآخرين
فيظن الناس أنك تسعى لمصلحة..
تعطي رأيك، وتتكلم بصراحة
ومنطق، وحقيقة،
فتقفل الأبواب في وجهك،
وينعتوك بالغبي،
ومع كل هذا وذاك،
تشعر أنك سعيد،
وتبتسم
لأنك مع الله
والله معك
فتفاءل أيها البطل

* يحق لك نشرها مع ذكر مصدرها، شكرا لك

هناك 26 تعليقًا:

  1. جد انت كلامك مالوش حل

    حقيقى مئة بالمئة

    وواقعى للأسف

    كأنك بتوصف بدقة شديدة كل أحداث حياتى

    أحييك وإسمح لى أنشره وبكل تأكيد مع ذكر المصدر

    خالص تحياتى
    :))

    ردحذف
  2. كلمات ذات معنى في هذا الواقع
    وحروف تحدث نفسها عن مافعله حبر القلم

    وأوراق تقص قصتها لمن ينظر إلها لتعوز برونقها
    كل القرى

    هنا أخي عبدالعزيز
    تحدثت بلغه الحاضر والمستقبل
    لتلقى هماً كبيراً عم رسم الحزن في وجهه بسبب فشل ما
    لترفع به يداً أعلنت الإستسلآم

    حقيقه مره للبعض
    حقيقه رائعه للبعض
    تناقض لكنه ناتج من واقع


    يعطيك العافيه اخي عبدالعزيز

    كن بأفضل

    ردحذف
  3. مش عارفة اقول ايه ............
    يعجز اللسان عن وصف جمال الكلمات
    مؤثر - صادق - حقيقي - ملهم

    يصف كل واقعي
    معبر عن الانسان الحقيقي
    وما يشعر بيه
    وما يصادفه في الحياة

    ردحذف
  4. للاسف هذه الحياة، لا كن علينا أن نعيشها ونسعد بها ونحقق احلامنا لا نتركها مكتوبة بين السطور علينا أن نحقق وننجز ما نرغب به طالما يرضى الله فلا يهمنا إذ لم يرضى البشر تقبلوا تحياتي

    ردحذف
  5. كلمات رائعة أثرت فيني
    شعاري في الحياة هو ( إن معي ربي يكفيني )يكفيني من كل ضيق او هم او حزن
    تقبلوا مروري

    ردحذف
  6. :
    لدى احلام كثيرة اريد ان احققها و لكن هناك معوقات كثيرة بداخلى ...احلام لا اعرف طريق لتحقيقها ...انا لست متشائمة انا فقط فتاة لا ترضى عن حالها و تريد ان تكون الافضل!

    ردحذف
  7. كلامك في محله وعبارات تعكس الواقع . ولكن وكما تفضلت من كان مع الله لن يحزن أبدا.

    ردحذف
  8. هرم الحب في نظري من اجل السعادة هو بداية محبة الاخرين و لكن ما هو اقوى و اصعب منها الوصول الى محبة الذات و هذه الخطوة الثانية لنستطيع الوصول الى راس الهرم و هو محبة الله
    نستطيع ان نحب الاخرين دون انتظار محبتهم و بهذه الطريقة نكون قد احببنا ذواتنا من خلالهم لنصل الى محبته تعالى

    ردحذف
  9. فعلا
    بارك الله فيك
    المهم ألا يتأثر الانسان بمثل
    هذا الكلام وهذه المواقف ولا يتوقف
    بل يصمد ويصابر ويستمر

    ردحذف
  10. أخذت وقتاً طويلاً للرد علي تعليقاتك التي أقف متأملاً ومتعمقاً جداً، لأحرث حروفكم، وأحصل على حصاد ونتيجة افتخر بها لاحقاً. فكل منكم علق تعليقاً على كلمات شعر بها، وبسرعه ربطها في واقع حياته التي يعيشها. نعم هي كلمات من واقع الكثير منا، هي الحقيقة الواقعية التي نرفضها في أحلامنا وتخيلاتنا وتصوراتنا الذهنية. لأننا نرسم ونلون ونضع الدكيور بحرية ولا أحد له التحكم بشاشات عقولنا الداخلية، التي هي مملكتنا، وهو الخيال...فنتصور كثيراً ونحلم ونتأمل ونطمح بضاخمة، وعندما نعود للواقع، نعزم على تحقيق ما رأينها في عقولنا، ليكون خيال واقعي، منا من يمون حلمه علي عتبة الرصيف، وبعضنا في أولى خطوات الطريق، وآخرون، بمنتصف المشوار، والأغلبية قبل نهاية المسافة المقدرة لتحقيق الهدف، ونادر من يصلون بفخر واعتزاز، وبتواضع شديدو لأن الناس ترى إنجازه لكنه هو يرى آلامه التي تذوقها خلال رحلته الطويلة نحو تحقيق ما يريد...هو الله، نؤمن به ونتوكل عليه، فله معقبات الأمور، وقضاءه يسبق المتوقع، وأمره رن أراد شيئاً أن يقول كن فيكون..لذلك نبتسمو ونبقى كذلك للأبد

    شكراً لكل شخص، قرأ الحروف بتمعن، وشعر بالمعاني وتفكر، وذاق نهاية الجملة، وتمعن، وأحب النص وانبهر، ومنهم من انتصرت عليه العفوية وارسل رسالة ليبدي صراحته، ومنهم من لم يتحمل وكان الهاتف هو الأقرب إليه ليرسل رسالة ويرضى نفسه، ومنهم من لم يعقب، ومنهم من شارك ما كتبته هنا وحث علي ذلك، ومنهم ظل صامتاً، ومنهم من ابتسم..فكل الشكر بصدق لهم كلهم، أقدر وقتكم لقراءة ما أكتبه..شكراً

    عبدالعزيز دلول

    ردحذف
  11. بالفعل هذا واقع ملموس أكثر عن أي كلمات قد نذكرها.. يرون أحلامك وقناعاتك بأنها خيال في حين أنك تؤمن بها تماماً وعلى يقين بأن الله معك وسيكون التوفيق حليفك

    ردحذف
  12. لا أعلم لما ولكني لم أستطع منع نفسي من أن ألاحظ أن معظم التعليقات موجهة لك من فتيات .... لا شك أن كلامك رائع ومبدع ولكني أصدقك القول لا تثق بكلام امرأة أبداً .... كلماتك تخترق القلب وتجتذب الكثيرين ولكن وسامتك ( واعذرني على هذه الكملة التي تحمل بعض الوقاحة من جانبي ) قد تكون سبباً أكبر لهذا الكم من التعليقات التي تنالها من الفتيات .... أكتب أكثر وانطلق
    دمت مبدعاً
    ( ملاحظة أنا فتاة وهنا تكمن السخرية فأنا أنصحك بألا تصدق كلام امرأة ولكني أحببت أن أقدم لك وجهة نظري كفتاة أعيش في وسط بنات جنسي وأعرف عنهن أكثر مما تعرف لذا خذ حذرك )

    ردحذف
  13. لطيفة: مدونتك رائعة، راق لي مافيها من حروف وروح، وجميل هو ملتقى المفكرين ذاك، ملهم بالفعل، تحياتي لانك هنا .. وكل التوفيق لك والنجاح

    ساما او سما: الجمل في المرأة أنها تفكر بمنطقتين العقل والقلب، أما الرجل يفكر بالعقل أغلب الأحيان وهذا الصنف الذي يريد دورات في تحريك الذكاء العاطفي وتقويته، ليتشرب المعاني ويكون له منظار آخر غير المنطق فقط للحروف، فقد يكون هذا سبب أيضاً، أن هناك فئة لا تحب أن تعلق للرجال من جنسم لضخامة الغيرة في النفس بعض الأحيان فيكون كما قال لي صديقي مرة " من أنت لأقرأ لك؟ " فهذه الجملة غير مستوعبة بتاتاً ولم أفكر فيها قط، وذلك يدل على أن الرجل لا يتلذذ ولا يستشعر أفكار الكاتب الذي بنفس عمره أو بنفس مقاسه من العمر، فينتظر الكاتب أن يشيب ليقرأ له الشباب بفرق العمر الكبير حتى يعتبروه كاتب روحي لهم او عاطفي يشحذ فيها مشاعرهم وينعشها.. فعلاً مضحك

    لكني أخالفك بشدة يا سما، فقد يسبقك كلام الفتاة مشاعرها قبل منطقها وعقلها بعض الأحيان وذلك لأمور عدة، لكن لا نلغي أن لهم عقول تستوعب وتفهم ما يكتب قبل ان يكون مجرد رسم على لوحة فنان، ونقول واو، بل بالعكس، الفتيات يتشبعن الحروف ويعيشونها، بطريقة الكاتب في طريقة إيصال المعنى والمفهوم ودقة المشاعر الوصفية لما يريد نشره للآخرين وعرضه على عقولهم ومشاعره...

    ممم سما ألا تجدين زنك ناقضتي نفسك؟ والآن هل أثق بكلامك أيضاً، وأصدقه؟ ام ماذا؟ :) .. شكراً لإيصالك لي معلومات من تحت سقف فتيات حواء، وكما كنتم، فأنتم الأجمل/ تحياتي لك، واطلب منك توضيح أكثر بنقطة / خذ حذرك


    عبدالعزيز دلول

    ردحذف
  14. نادني بما تحب لأن هذا ليس اسمي الحقيقي ولم ألجأ إلى استخدام اسم مستعار إلا لأني أرى نوع من الإثارة في التخفي في ظلال اسم ليس اسمي. في كلامك يكمن قصدي المرأة تفكر في منطقتين العقل والقلب لكن القلب هو الغالب لذا فما تقيمه معظم النساء يخلو من المنطقية فأين العقل؟؟ هنا يكمن دور الرجل وربما تراها أنت عيب في الرجال أنهم يحكمون عقلهم أولاً ولكن هذا ما منحهم السيطرة في هذا العالم الذكوري الذي نعيش فيه . لا أرى سبباً لقولك " هناك فئة لا تحب أن تعلق للرجال من جنسم لضخامة الغيرة في النفس بعض الأحيان فيكون كما قال لي صديقي مرة " من أنت لأقرأ لك؟ " فهذه الجملة غير مستوعبة بتاتاً ولم أفكر فيها قط، وذلك يدل على أن الرجل لا يتلذذ ولا يستشعر أفكار الكاتب الذي بنفس عمره أو بنفس مقاسه من العمر" إلا معاناتك الخاصة مع هذه الفئة .... ولكن في هذا نوع من الظلم فالرجال والنساء سواء في تلك الصفة فمعظم الفتيات يرفضن نجاح نظيراتهن في السن والمكانة وربما بوحشية وإيذاء أكبر مما يسببه رفض شاب لعمل شاب في مثل عمره وسامحني إن قلت أن من قال لك عبارة" ومن انت لأقرأ لك؟" على قدر كبير من الجهل فكل الكتاب العظماء بدأوا صغاراً وأعمالهم فيها الخطأ وفيها الصواب ومع كثرة التدريب والكتابة أصبحوا عظماء فلما نضيع فرصة مرافقة مبدع منذ الصغر حين تكون أعماله متواضعة وحتى ينجح ويكبر ويتقن فن الكتابة. وأشاركك الرأي فإن هذا فعلاً مضحك . لم ألغي عقل إمرأة قط وربما لهذا قلت لك خذ حذرك فالنساء لهن نوع خاص من الذكاء الذي لا يجاريهن فيه رجل -أود أن أنبهك إلى استخدام صيغة المؤنث عند الحديث عن هذا الجنس اللطيف وإلا لحق بك العتاب ولوم اللائمات - . ألست رجلاً ؟؟ إذاً لما تكتب بفيض من المشاعر الوصفية وترى أن المرأة وحدها ستفهمك فما دمت رجلاً وتفهم تلك المشاعر جيداً إلى درجة أن تكتبها ففهم كلماتك ليس قصراً على الفتيات.
    أجل ناقضت نفسي وقد نبهتك إلى هذا بنفسي لأمنحك فرصة تصديقي أو تكذيبي كما تشاء فهنا الاختبار ... كيف تصدق حديث امرأة أو فتاة دون التفكير جيداً فيه ؟ أتصدقه لأن أسلوبه منطقي عاقل ؟ أم تصدقه لأنه يلائم الحديث التي ترغب في سماعه والصفة التي تود أن تنسب إليك ؟ قرأت اليوم كلمات وشعرت أنها تلائم المنطق الذي أردت ان أطرحه عليك في تعليقي السابق ، يقول الكاتب: "لهذا يا ولدي قلت لك لا تنظر إلى ما يرتسم على الوجوه ولا تصغ إلى ما تقوله الألسن ولا تلتفت إلى الدموع فكل هذا هو جلد الإنسان والإنسان يغير جلده كل يوم ...ولكن ابحث عما تحت جلده ... ليس قلبه ولا عقله فتلك أمور تتغير ...ولكن انظر إلى فعله في لحظة اختيار حر تعرف حقيقته" ... خذ حذرك اممممممم لأكن صريحة معك خذ حذرك من بنات حواء لأنهن كما قلت لك لهن ذكاء لا يستوعبه الرجال وهذه نصيحة لك لمستقبلك ، وقصدت فيها أيضاً ألا تركن إلى حديث الفتيات إلى هذه الدرجة ولا تبني نجاحك على آرائهن فقط بل يجب أن تسعى إلى النجاح العام والذي يزكيه رأي كل من يقراً لك سواء رجل أو امرأة.... أتمانع سؤالي : لما لا تغضب ردودك المنطقية الهادئة تثير أعصابي فليس هناك إنسان لا يغضب لما أرى في حديثك كثرة الهدوء والرزانة والتي قد تدفعني لوصفك بالمتصنع ....
    اعتذر لشغلك بحديثي وربما قلت لك ما لا داعي له ولكني استمتع بردودك واستمتع أكثر بتحليل نفسيتك من كلماتك
    دمت مبدعاً

    ردحذف
    الردود
    1. عذراً يا اخ عبدالعزيز سأخذ المايك وارد على sama الاخت
      عندما قالت متصنع للتوضيح فقط !!
      ليس هذا تصنع اراة ضبط للنفس وقدوتنا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ,,

      الله يرزقنا ضبط النفس والبعد عن الغضب

      حذف
  15. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  16. نادني بما تحب لأن هذا ليس اسمي الحقيقي ولم ألجأ إلى استخدام اسم مستعار إلا لأني أرى نوع من الإثارة في التخفي في ظلال اسم ليس اسمي. في كلامك يكمن قصدي المرأة تفكر في منطقتين العقل والقلب لكن القلب هو الغالب لذا فما تقيمه معظم النساء يخلو من المنطقية فأين العقل؟؟ هنا يكمن دور الرجل وربما تراها أنت عيب في الرجال أنهم يحكمون عقلهم أولاً ولكن هذا ما منحهم السيطرة في هذا العالم الذكوري الذي نعيش فيه . لا أرى سبباً لقولك " هناك فئة لا تحب أن تعلق للرجال من جنسم لضخامة الغيرة في النفس بعض الأحيان فيكون كما قال لي صديقي مرة " من أنت لأقرأ لك؟ " فهذه الجملة غير مستوعبة بتاتاً ولم أفكر فيها قط، وذلك يدل على أن الرجل لا يتلذذ ولا يستشعر أفكار الكاتب الذي بنفس عمره أو بنفس مقاسه من العمر" إلا معاناتك الخاصة مع هذه الفئة .... ولكن في هذا نوع من الظلم فالرجال والنساء سواء في تلك الصفة فمعظم الفتيات يرفضن نجاح نظيراتهن في السن والمكانة وربما بوحشية وإيذاء أكبر مما يسببه رفض شاب لعمل شاب في مثل عمره وسامحني إن قلت أن من قال لك عبارة" ومن انت لأقرأ لك؟" على قدر كبير من الجهل فكل الكتاب العظماء بدأوا صغاراً وأعمالهم فيها الخطأ وفيها الصواب ومع كثرة التدريب والكتابة أصبحوا عظماء فلما نضيع فرصة مرافقة مبدع منذ الصغر حين تكون أعماله متواضعة وحتى ينجح ويكبر ويتقن فن الكتابة. وأشاركك الرأي فإن هذا فعلاً مضحك . لم ألغي عقل إمرأة قط وربما لهذا قلت لك خذ حذرك فالنساء لهن نوع خاص من الذكاء الذي لا يجاريهن فيه رجل -أود أن أنبهك إلى استخدام صيغة المؤنث عند الحديث عن هذا الجنس اللطيف وإلا لحق بك العتاب ولوم اللائمات - . ألست رجلاً ؟؟ إذاً لما تكتب بفيض من المشاعر الوصفية وترى أن المرأة وحدها ستفهمك فما دمت رجلاً وتفهم تلك المشاعر جيداً إلى درجة أن تكتبها ففهم كلماتك ليس قصراً على الفتيات.
    أجل ناقضت نفسي وقد نبهتك إلى هذا بنفسي لأمنحك فرصة تصديقي أو تكذيبي كما تشاء فهنا الاختبار ... كيف تصدق حديث امرأة أو فتاة دون التفكير جيداً فيه ؟ أتصدقه لأن أسلوبه منطقي عاقل ؟ أم تصدقه لأنه يلائم الحديث التي ترغب في سماعه والصفة التي تود أن تنسب إليك ؟ قرأت اليوم كلمات وشعرت أنها تلائم المنطق الذي أردت ان أطرحه عليك في تعليقي السابق ، يقول الكاتب: "لهذا يا ولدي قلت لك لا تنظر إلى ما يرتسم على الوجوه ولا تصغ إلى ما تقوله الألسن ولا تلتفت إلى الدموع فكل هذا هو جلد الإنسان والإنسان يغير جلده كل يوم ...ولكن ابحث عما تحت جلده ... ليس قلبه ولا عقله فتلك أمور تتغير ...ولكن انظر إلى فعله في لحظة اختيار حر تعرف حقيقته" ... خذ حذرك اممممممم لأكن صريحة معك خذ حذرك من بنات حواء لأنهن كما قلت لك لهن ذكاء لا يستوعبه الرجال وهذه نصيحة لك لمستقبلك ، وقصدت فيها أيضاً ألا تركن إلى حديث الفتيات إلى هذه الدرجة ولا تبني نجاحك على آرائهن فقط بل يجب أن تسعى إلى النجاح العام والذي يزكيه رأي كل من يقراً لك سواء رجل أو امرأة.... أتمانع سؤالي : لما لا تغضب ردودك المنطقية الهادئة تثير أعصابي فليس هناك إنسان لا يغضب لما أرى في حديثك كثرة الهدوء والرزانة والتي قد تدفعني لوصفك بالمتصنع ....
    اعتذر لشغلك بحديثي وربما قلت لك ما لا داعي له ولكني استمتع بردودك واستمتع أكثر بتحليل نفسيتك من كلماتك
    دمت مبدعاً

    ردحذف
  17. بالضبط !

    واقع صعب ..

    لكن التفاؤل هو الحل

    باركَ الله فيك .

    ردحذف
  18. من أجمل ما أحب وما كتبت بالنسبة لي.. تحياتي لك حنين

    ردحذف
  19. وجدتُني هنا

    ووجدتُ أولئك الغرباء الذين جمعتني بهم الأيام والظروف
    هنا ...في هذه الأحرف
    في هذه التركيبة
    في هذه الشخصية
     
    التي غرّبها المجتمع ...ولفظها وطن
    ليعلّمنا البحث عن الوطن الحقيقي فينا وفي أمكنة أخرى ومع آخرين ...لأننا اكتشفنا الحياة وأنفسنا وعرفنا رسالة الله ومغزى الوجود

    عبد العزيز

    أنت رائع

    هذا كل ما أستطيع قوله  الآن

    حفظك الله وسدد خطاك


    يومك نقاء

    شفاء حجازي

    ردحذف
  20. لي ملاحظة صغيرة أخي الفاضل

    يوجد خطأ املائي بسيط هنا

    فتفائل

    الصحيح فتفاءَل

    تحياتي

    ردحذف
  21. أنت من تستحق الشكر بالدرجة الأولى بعد الله عز وجل
    يا عبدالعزيز ... نعم أنت
    لجمالية عقلك و قلبك و روحك
    حفظك ربي و رعاك 
    و سدد خطاك لكل خير و رضى

    ردحذف
  22. مدوناتك جميعها في غاية الروعه 

    اتابعه دائما ولا كن لا اعلق ولكن هذه المدونه 

    اشعر كأنك تصفني به كل كلمه تصف ما بداخلي وما يحدث لي 

    ولكن سأبقى متفأل ولا اسمح لاحد بهزيمتي وان شاءالله سيأتي يوم وانتصر وحقق 

    أهدافي ورغباتي 

    وبالفعل انى مع الله والله معي 

    اشكرك على مدوناتك الرائعه فأنها دائما تجدد املي بالحياه 

    ردحذف
  23. !!!!!!!!!!!!!! no comment 


    thanks .....................:)

    ردحذف
  24.  .....والنعم بالله ... فمن كان الله معه من عليه ومن كان الله عليه فمن معه 

    ردحذف
  25. جمييييييييل ابداااااااااااااع ابدااااااااااااااااع

    ردحذف