لقد عمل نهاراً، وكد ليلاً، وأعرض عن اللعب، ونبذ المتع، وقرأ العديد من الكتب، وتعلم أشياء كثيرة، وشق طريقه إلى الأمام واستحق النجاح... وبرغم المشقة التي لاقاها وإيمانه وكده، عندما حقق النجاح قال الناس إنه الحظّ ~ مجهول

أرحب بك في موقع الرسمي
www.azizdalloul.com

الجمعة، 2 أكتوبر 2009

لاجئ بربع دولار


اللاجئ الفلسطيني هو إنسان يبحث عن وطن يحضنه، يعترف به، يشعره بنقص الشعور بوطنه الحقيقي الذي أصبح ملعب كرة بحكم سكران، ومشجعين يتثاوبون من الملل. اللاجئ يبحث عن حق مسلوب عنوة، عن القيمة الذاتيه التي تأكد من أنه إنسان لديه ربع حق ليتنفس وطن، نصف رأي ليعبر بصوت مسموع، أي شيء يأكد أنه فلسطيني، وليس حاملاً لوثيقة لا تساوى ربع دولار!!


سنعود يوما ما

هناك 3 تعليقات:

  1. أجمل وطن هو ذلك الذي تصنعه في مخيلتك وبين خلايا عقلك..تغذيه بأحلامك وتعود إليه كلما غمرك الحنين
    أنا مع فكرة أن أصنع وطنا لنفسي وبنفسي بعيدا عن تعقيدات الحاضر وجور الزمان...

    كل الاحترام للشعب الفلسطيني الأبي

    ردحذف
  2. ومن قال بأنك لاجيء !!!
    أنت مكسب لأي وطن يحتويك يا عزيز
    ولديك كل الحق بأن تتنفس وطنك، وستفعل يوماً

    ردحذف