الثلاثاء، 9 سبتمبر 2014
كالفارس!

"لا تغير طبعك لترضيهم، لا تبدل صوتك لتعجبهم، لا تخالف مبدأك لتوافقهم، لا تتصنع لتنال رضآهم، فأنت لك بصمة، عِش بمآ يرضي ربك ، ثم يرضيك."
كم أعلم أن هناك أناس من لا تعجبهم شخصيتك أو لا يتقبلونها، فمثلاً قد تكون في العمل رسمي وخارج العمل شخص آخر يمزح ويمرح فيظن الناس أنك طفل أو سخيف ولا يقبلونك إلا رسمياً وذو شخصية، والحقيقة أننا لا يمكننا تصنع مشاعرنا وإظهار جمودها طوال الوقت، فنبحث عن أناس يتقبلونا كما نحن وكيف ما نكون، وليس فقط قريبون منا لمناصبنا أو لمسمياتنا الوظيفية وأماكن عملنا.
همسة؛ كن كالمحارب الفارس، إن امتط حصانه قاتل بنهم وحقق نتائج، وإن هبط من على حصانه، ضحك وداعب واسترخى.
www.azizdalloul.com
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)